الأقباط متحدون | بالصور عمرو موسي بنبروه:أسعي لدعم القدرات العسكرية المصرية وسنتخلي عن المعونة تدريجياً
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠١:٢٩ | الثلاثاء ٨ مايو ٢٠١٢ | ٣٠ برموده ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٥٤ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

بالصور عمرو موسي بنبروه:أسعي لدعم القدرات العسكرية المصرية وسنتخلي عن المعونة تدريجياً

الثلاثاء ٨ مايو ٢٠١٢ - ٥٣: ٠١ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 كتب: مايكل فارس

 
أكد عمرو موسي  المرشح الرئاسي أن برنامجة الأنتخابي ، يسعي  إلى دعم القدرات العسكرية المصرية من خلال مشاركة القوات المسلحة فى مجلس الأمن القومى الذي سيقام حال إنتخابه، ورفع القدرات البشرية وتوفير الميزانيات المطلوبة للتسليح،لافتاً إلي الغاء المعونة الامريكية بشكل تدريجي وإنشاء علاقات قائمة علي التكافؤ و الندية .
 
جاء ذلك أثنا إنعقاد المؤتمر الجماهيري الخامس الذي عقده "موسي"،  بقرية درين بمركز ومدينة نبروه بالدقهلية والذي نظمة فؤاد بدراوي سكيرتير عام حزب الوفد وعضو مجلس الشعب بالدائرة أمس.
 
كما طالب "موسي" ، وقوف الشعب المصري بقوة ضد أسباب الوقيعة بين الناس والأصرار علي الهيمنة قائلاً: " لا تقبلوا أي مصلحة علي مصلحه مصر" ، نحن لن نقبل أبداًهذه الفوضي ممن يريدون تخريب الروابط المصرية المصرية  ، وسنقف ضد الفوضي والفوضويين فهؤلاء يريدون الخراب لكم ونحن نريد أن نصلح البلد ونحقق لمصر أهداف ثورتها وهذا واجب وطني ".
 
وحذر موسي  من إنشغالنا بخناقات ومصادمات تعطل  تحريك مصر إلي الأمام ، لافتاً لاحتياج مصر  هذه الفترة إلي  حكم مدني وطني كفأ يستطيع أن يرفع البلاد من كبوتها ولن نترك مصر للفشل طالما نقف سوياً ونرفض التهريج والكذب والأفتراءات ، ومصر لن تنتحر أبداً ولن نغلق أبوابها وسيظل الباب مفتوحاً أمامنا والطريق واضح إما ننجح أو لا ننجح ،ولن يتحقق ذلك بالهزل وإنما سيتحقق بالجدية وسوف نصل بمصر إلي بر الأمان.
 
وقال "موسي"،  لقد ﻋﺎﺷﺖ ﻣﺼﺮ ﻓﺘﺮة مضطربة، أختلت  ﻓﻴﻬﺎ اﻟﻌﻼﻗﺔ بين مواطنيها، مسلمين وأﻗﺒﺎﻃﺎً، وأﻃﻞ شبح اﻟﻔﺘﻨﺔ اﻟﻄﺎﺋﻔﻴﺔ المقيته لتسود حالة من الذعر ، مشيراً إلي ضرورة عودة مصر  وطناً يستظل بظلة المواطنون في حماية القانون بناء علي تطبيق الشريعة الاسلامية  المنصوص  عليها في المادة الثانية من الدستور كما هي ، وأنها المصدر الرئيسي للتشريع، والعقائد الأخري تحتكم لشرائعها فيما يخص الأحوال الشخصية، وهذا ما أكدته وثيقة الأزهر التي وقع عليها مختلف التيارات المصرية .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :