أعلن عدد من الكتاب والنشطاء  والسياسيين تأييدهم لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة، ومنهم الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي والكاتب والروائي علاء الأسواني والدكتور محمد غني رائد زراعة الكلي في مصر، والناشط السياسي أحمد حرارة، والفنان التشكيلي حلمي التوني، والفنان رياض الخولي، والفنان خالد الصاوي والفنانة سيمون.

 

وتداول نشطاء مقاطع فيديو عبر اليوتيوب لسالفي الذكر وهم يعلنون تأييدهم لصباحي.

حيث قال الشاعر  عبد الرحمن الأبنودي: إنه يعلن تأييده الكامل لحمدين، بعد أن بحث فى مؤهلات وبرامج جميع المرشحين، فلم ير أنسب من برنامج حمدين صباحى لنهضة مصر، مؤكدًا أن حمدين دفع من عمره وصحته وقوته من أجل فقراء مصر ما يجعله مصدقًا حينما يقول إنه ينتسب إلى الفقراء والعمال والفلاحين ويسعى من أجل إعادة حقوقهم إليهم.

 

أما الكاتب والروائي علاء الأسواني فقد كتب على حسابه على موقع "تويتر" إنه كان يتمنى أن يتوحد الجميع خلف مرشح واحد، لعدم تفتيت أصوات الثوار، مشيرًا إلى أنه بعد استعراض برامج مرشحى الرئاسة، وجد حمدين صباحى أقدرهم على تحقيق أهداف الثورة.

كما قال الناشط أحمد حرارة، إنه بعد استعراض برامج المرشحين ولقاءاتهم التلفزيونية، استقر ضميره على اختيار حمدين صباحي باعتباره مرشح الثورة لرئاسة مصر.

 

كما كشفت حملة دعم حمدين صباحي عن أسماء عدد من الشخصيات العامة التي أعلنت تأييدها لحمدين صباحي، وتندرج ضمن قائمة بعنوان “ضمير مصر يؤيد حمدين صباحي”، وتضم كتاب وصحفيين ومثقفين وفنانين، أعلنوا تأييدهم لحمدين صباحي، ومشاركتهم في فعاليات حملة دعمه، ودعوا جمهورهم وقرائهم إلى اختيار حمدين صباحي رئيسًا لمصر، من بينهم الشاعر سيد حجاب والكاتبة فريدة الشوباشي والكاتب محمد العدل والدكتور عمرو حلمي وزير الصحة الأسبق، وعبدالحكيم عبد الناصر نجل الزعيم جمال عبد الناصر، والإعلامي حمدي قنديل، والإعلامي محمود سعد، والشاعر سيد حجاب، والشاعر جمال بخيت، والإعلامي عمر بطيشة، والإعلامية فريدة الشوباشي، والكاتب مدحت العدل، والمنتج محمد العدل، والروائي والكاتب محمد المنسي قنديل، والإعلامي الشاب يوسف الحسيني. وآخرين.

 

هذا بالإضافة إلى تأييد أسر عدد من شهداء الثورة، من بينهم والدة الشهيد خالد سعيد، وأسرة شهيد إمبابة محمد سيد عبداللطيف، وأسرة الشهيد محمد خالد شهيد الألتراس فى موقعة بورسعيد، ووالدة شهيد هندسة عين شمس الطالب محمد مصطفى الذى قتل فى أحداث مجلس الوزراء.