قالت مصادر أمنية إنها تفحص الإدعاءات التى أثيرت بخصوص موضوع اغتصاب الجماعي'>الاغتصاب الجماعي لفتاة داخل فندق "فيرمونت" منذ عام 2014 على يد مجموعة من الشباب.
وأضافت المصادر أن أجهزة الأمن تبحث عن الضحية حتى يتسنى لها الوقوف على حقيقة تلك الإدعاءات، منوها إلى أن أجهزة الأمن لم تتلق أي بلاغات بتك الواقعة حتى يمكنها اتخاذ الإجراءات القانونية فيها.
وتابعت المصادر أن جهات التحقيق تفحص روايات الفتيات والشباب الذين تحدثوا عن الواقعة تمهيدًا لتحديد أي منهم على صلة بالمجني عليها تمهيدًا للوصول إليها وسماع أقوالها في تلك الإدعاءات.
وأوضحت المصادر أنه ينبغى على العقلاء عدم ترديد الشائعات دون دليل وأن الفتيات أو الشباب الذين لديهم أدلة كان ينبغي عليهم التوجه بها أولًا إلى جهات التحقيق الرسمية حتى تتمكن من اتخاذ الإجراءا القانونية فيها بدلًا عن إطلاقها على منصات التواصل الاجتماعي لتكون مادية خصبة للحديث عن شائعات قبل أن يكون لدينا واقعة مثبتة أمام الجهات الرسمية.