* د. "يسري العزباوي" الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية:
- المصريون بالخارج دعموا الثورة وهم الذين نادوا بحقهم في التصويت.
- التصويت على أساس الدين كان عامل الحسم في الانتخابات المصرية.
- مجريات العملية السياسية أفقدت الكثير من المصريين في الولايات المتحدة الثقة في الانتخابات. 
- الإخوان كانوا مستفيدين من فساد الحزب الوطني.
- الأقباط ليسوا كتلة "صماء".
- صوت القبطي لا يتكتل وراء تيار معين.

* سامح محروس- مساعد رئيس تحرير جريدة الجمهورية:
- أي حديث عن الأقباط لا يجب أن نأخذه بمعزل عن المجتمع.
- كانت هناك حالة من الإحباط غير عادية لدى الأقباط بعد نتائج انتخابات مجلس الشعب.
- الأقباط لا يشاركون بفعالية في الحياة السياسية.
- صوت القبطي لن يذهب لمرشح إسلامي لأنه لا يقر بحرياته.
-  صوت السلفي لن يذهب لمرشح مسيحي.
- الملف القبطي كان وسيظل يُدار بطريقة فردية. 
- مشاكل الأقباط والإهانات والتجاوزات ضدهم زادت بعد الثورة.

 

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :