كتب – سامي سمعان
ووفق الصحيفة، كان فينسنت (55 عاماً)، الذي ذبحه المعتدي، مسؤولاً عن الترحيب بالمصلين في بازيليك لمدة 10 سنوات.
ونقلت صحيفة Liberation عن شهود عيان في حي نوتردام قولهم: "كان يفتح الأبواب، ويشعل الشموع. كان رجل الكنيسة، وكان الجميع يقدّره"، مضيفين: "فينسنت كان في الكنيسة، لم يفعل شيئاً".
كان لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم وأصيب عدد آخر في هجوم طعن في مدينة نيس الفرنسية.