الأقباط متحدون | "الرئاسية": ربما نحتاج للمزيد من الوقت قبل إعلان النتيجة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٩:٥٦ | الاربعاء ٢٠ يونيو ٢٠١٢ | ١٣ بؤونة ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٩٧ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

"الرئاسية": ربما نحتاج للمزيد من الوقت قبل إعلان النتيجة

اليوم السابع - كتب: إبراهيم قاسم | الاربعاء ٢٠ يونيو ٢٠١٢ - ٠٠: ٠٩ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

 أصدرت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية بيانا رسميا، أكدت فيه أنها نظرت الطعون المقدمة من المرشحين لانتخابات رئاسة الجمهورية، والتى تزيد عن أربعمائة طعن، ومنها ما قدم حتى منتصف ليلة أمس الثلاثاء، وقد استمعت اللجنة على مدى خمس ساعات لمرافعات محامى الطرفين.

 
وأوضحت اللجنة العليا، أن الطعون تركزت على ما أبداه الطاعنان من مثالب شابت العملية الانتخابية من وجهة نظرهما، وأهمها وجود عدد ليس بالقليل من بطاقات الاقتراع بالصناديق تزيد أو تقل عن عدد الناخبين الحاضرين باللجان، بحسب الثابت بالتوقيعات على كشوف الناخبين، وما تردد عن تصويت بعض المتوفين، وتكرار التصويت من بعض الناخبين، وتوجيه بعض موظفى اللجان للناخبين لصالح مرشح بعينه، والتأشير منهم فى بطاقات الاقتراع لمرشح، وهو ما ثبت بمحاضر وبلاغات متعددة، فضلاً عما أبداه الحاضر عن المرشح أحمد شفيق من وجود شكوك كثيفة ترنو على العملية الانتخابية فى 14 محافظة، نظرًا للعبث بالعديد من بطاقات الاقتراع والتأشير عليها لصالح المرشح المنافس، عقب طباعتها بالمطابع الأميرية، وقبل الوصول إلى القضاة المشرفين على اللجان الفرعية.
 
وقد قررت اللجنة، الاستمرار فى نظر طعون المرشحين، واستكمال فحصها، مع ما يستلزمه ذلك، من الاطلاع على بعض المحاضر والكشوف المتعلقة بالعملية الانتخابية، وهو ما يتطلب مزيدًا من الوقت قبل إعلان النتيجة النهائية.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :