وأكد  المشاركون ان الأقباط كمواطنين شاركوا فى الانتخابات في اتجاه المرشحين مثل أى مواطن مصرى  ولم ينحازوا لاى مرشح على حساب الأخر  وان طرح فكرة منع الأقباط من التصويت أدى الى خسارة الفريق أحمد شفيق هو أمر يؤكد الإدعاء بان أصواتهم كانت ضد الرئيس المنتخب وهو أمر يؤدى الى توتر وإضرار بمصالح الأقباط والوطن.
 

بدأت المسيرة من شارع المطرانية شمال مدينة المنيا حيث عبر الأقباط عن تأييدهم لنتائج الانتخابات الرئاسية مقدمين التهنئة للمرشح الفائز محمد مرسى وعبروا عن رفضهم لما تناوله بعض الإعلاميين من أن الأقباط منعوا من التصويت فى الانتخابات وهو ما يمثل محاولة لإظهار الأقباط بالضعف وعدم قدرتهم من الدفاع عن حريتهم الشخصية رغم عدم تقدم اى قبطي ببلاغ عن ذلك الأمر.
 

  وأكد  المشاركون ان الأقباط مواطنين شاركوا فى الانتخابات في اتجاه المرشحين كاى مواطنين مصريين ولم ينحازوا لاى مرشح على حساب الأخر  وان طرح فكرة منع الأقباط من التصويت أدى الى خسارة الفريق احمد شفيق هو أمر يؤكد الادعاء بان أصواتهم كانت ضد الرئيس المنتخب وهو أمر يؤدى الى توتر وإضرار بمصالح الأقباط والوطن.