كتب – روماني صبري
قال المهندس ماهر يوسف، كل حكامنا حاولوا التودد للتنظيمات الإسلامية من عبد الناصر الذي اتفق معهم علي خلع الملك وحاولوا اغتياله بالمنشية وقبض علي كثير منهم واعدم من اعدم، ثم أتى السادات وأخرجهم من السجون وصرخ صرخته الشهيرة أنا مسلم رئيس دولة إسلامية.
مضيفا عبر حسابه على "فيسبوك"، وقدم أقباط الصعيد جائزة لتلك الجماعات الجهادية للتنكيل بهم وبالنهاية اردوه قتيلا في ساحة الاحتفال !! وعندما هادنهم مبارك واتفق معهم ! وترك لهم الساحة السياسية والشارع واكتفى هو بكرسي الحكم حاولوا قتله في اديس ابابا باثيوبيا واول من نزلوا في مظاهرات لخلعه 2001!! .
لافتا :" هؤلاء لا أمان لهم ... وأتمنى أن يعرف الرئيس السيسي ذلك جيدا ، وان التيارات الدينية ليس لها أمان فالغدر يسري في عروقهم مهما حاول التودد لهم أو حتي دغدغة مشاعرهم !!.