نبيل ابادير
قريه صغيره بالمنيا
بها زوجه تعاني ظلم وجبروت زوجها،
(حسب ما جاء في برنامج وائل الابراشي التاسعه مساء)
تطلب الطلاق،
تخرج إشاعه بالقريه عن علاقه شاب مسيحي بهذه الزوجه المسلمه،
تُحرق بيوت المسيحيين،
تُعري أم الشاب المسيحي "سيده الكرم"، وتسترها جارتها المسلمه،
وتشهد بذلك ثم تخاف وتتراجع عن شهادتها،
أوراق لقضيه ليست لها معالم،
تظل القضيه في المحاكم اربع سنوات ونصف وسيده الكرم بين يدي القضاه من مجموعه الي أخري لإستشعار الحرج،
تنتهي القضيه بتبرئة المتهمون بالتعري.
ويهدد محامي المتهمون بالتعريه برفع قضيه علي سيده الكرم التي تعرت (بملابسات واضحه المعالم) بإتهامها بالبلاغ الكاذب وتهديد السلم العام بالقريه؟!
يفتح سياده النائب العام دراسه لأوجه الطعن علي الحكم ببراءه المتهمين،
هل مازالت للقصه نهايه أخري تُنصف المظلوم وتقضي بالعدل وتضع حدا لهذه البلطجه العلنيه دون ضابط؟،
وهل من أحكام ناجزه؟
لننتظر ونري.