كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص

رفضت فرنسا الأسبوع الماضي تقديم اعتذار رسمي للجزائر عن حقبة الاستعمار بعد تقديم المؤرخ بنيامين ستورا تقريره وتوصياته للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول تلك الفترة.

وبحسب فضائية "فرانس 24"، فتح وإغلاق ملف الاستعمار الفرنسي للجزائر لا يبدو مهمة سهلة، القضية متشعبة ومحرجة بالنسبة إلى باريس، والنقطة الأكبر التي تحرج باريس هي اعترافها الرسمي بجرائم الاستعمار والاعتذار عنها، وفرنسا ليست مستعدة بعد لمراجعة داخلية ولمحاكمة نفسها.