منذ ٣٠ يونيو وان اعلن المشير عبد الفتاح السيسي خارطه الطريق وجميع مؤسسات الدوله ف حاله طوارئ فالجميع اتقن انهم يحاربون اعداء مصر الذيين عاشوا وسطنا منتميين لنا وهم ف الاصل لجماعه لا تنتمي الي مصر ولا شعبها فلذلك تماسك الجميع من الجيش والشرطه من اجل مصر وشعبها تقدموا للامام مدافعين عن هذا الوطن اطلقوا شهاده الاستشهاد وخرجوا يقاتلون اعداء مصر وشعبها ومنذ تلك اللحظه سقط الشهداء الذين نحن الان نفتخر بما صنعوه وما فعلوه من اجل مصر وشعبها استشهدوا من اجل وطن شامخ قوي لا يقهر ظلت اجهزه الدوله ف حاله استعداد دائم لمحاربه خفافيش الظلام الذيين يقتلوا مصر والمصريين
وباتقان تام واستعداد قوي قاتلوا الابطال علي الجبهات الداخليه والخارجيه تحصن الشعب بهؤلاء المقاتلين والابطال الاشاوس الذيين عاهدوا الله علي حمايه هذا الوطن بدمائهم وصارو يحاربونهم ف كل مكان يحاربوا اناس مجهولين ولكن ف الاصل هم اعدائنا وكانوا يعيشوا مستمتعيين بمصرنا وخيراتها
سقط الابطال من الجيش والشرطه وهم ف حاله قتال عظيم سقطت اجسادهم ولكن تظل ارواحهم تحصن هذا الوطن العظيم وتظل دمائهم تروي ارضنا بالامان والسلام
ونحن الان عندما نشاهد الدراما المصريه نفتخر بكم صنعوا هؤلاء الابطال من انجازات وكم خاضوا هؤلاءالمقاتلين من حروب ظلاميه مع هؤلاء الارهابين وخرجوا منها منتصرين مسجلين تاريخ عظيم من القتال الشريف وف نهايه الامر الان تفصح الدوله من خلال الدراما المصريه عن رجال الظل وكم دافعوا عن مصر وشعبها وكم ارهقت ارواح مقاتلين عظماء من اجل هذا الوطن الذي سيظل وطن الشموخ والعزه والكبرياء
رحم الله شهداء مصر الابطال
وحفظ مصر وشعبها من كل مكروه
وعطي حكمه لقيادتنا السياسيه ف اداره شئون البلاد
مينا يوسف