أسما شريف منير في أحدث ظهور لها مع طليقها الأول: مع بعض لآخر العمر

ونشرت «أسما»، صور جمعتها بابنتها وطليقها، ودونت عليها قائلة: «كتير إتقال لي متتكلميش، دي حياتك الشخصية، أنتِ بتتاجري بحياتك الشخصية ليه؟، خليكي في الميك آب و حاجات البنات، إمسحي البوست ده، بلاش ملوش لزمة الكلام في الموضوع ده، وعشان كل ده ضد اعتقاداتي واللي أنا مؤمنة بيه كنت بحس إني محبوسة في قالب مش بتاعي، أنا بحب أقول اللي حاسة بيه وأعبر عن نفسي وأساعد غيري من خلال تجارب حياتي».

 

واستطردت: «أنا المتابعين ليا النسبة الأكبر ستات ودي في حد ذاتها معادلة صعبة عشان ست زيك تثق فيكي وفي آراءك ومتغيرش منك مش بتحصل كتير، وعشان أنا أول ما اتعرفت كان من خلال تجربة طلاقي الأولى، وصلت لقلوب ستات كتير وكسبت ثقتهم وده كان الدافع الأساسي إني أقدم محتوى يفيدهم، كلمة مؤثر مش كلمة سهلة ولازم تبقى على أساس ولازم أبقى قد إني أبقى شخصية عامة وأفيد غيري».

وتابعت: «موضوع النهاردة هو إني أنا و أبو بنتي قررنا ننزل نخرج عشان لارا كان بقالها كتير مشافتناش في مكان واحد، مشافتناش في كدر واحد مع بعض، ولا إحنا مش هنرجع لبعض ولأ مش بنفكر خالص في كده، لإن احنا دلوقتي في وضع أحسن بكتير، يعني لما كنا مع بعض قررنا إننا منكملش لكن دلوقتي هنفضل في حياة بعض لآخر يوم في عمرنا عشان لارا هتفضل ربطتنا لآخر العمر، بنحترم بعض وعملنا معادلة من أصعب المعادلات في الدنيا وأنا فخوره بينا جدا، بلاش محاكم، بلاش نقول كلام وحش لأولادنا عن بعض من كتر الغيظ، بلاش أب يقابل بنته في نادي بوقت، والله العظيم كله بيخسر وأولهم ولادنا اللي ملهمش ذنب في اختلافنا».

 

وواصلت أسما شريف منير: «التحضر في الموقف ده بيحافظ على نفسية طفل يا يطلع سوي يا يطلع معقد، زي ما الأم بتخاف على أكل وشرب ونوم وصحة ولادها، والله نفسيتهم أهم من أكلهم ومصاريفهم، حتى لو في بينكم بلاوي، بدل ما تحاربوا بعض، اختاروا السلام وخلي كتفكم في كتف بعض عشان الغلابة اللي ملهمش ذنب دول.. خدوا خطوة النهارده عشان قسما بالله هترتاحوا باقي العمر، شكراً أبو لارا».

 

وسرعان ما لاقى المنشور تفاعل الآلاف من المتابعين، وعلى رأسهم السيدات، فجاء من بين التعليقات، «برافو»، «أجمل بنت في العالم»، «ربنا معاكي ويوفقك».