بقلم: مريم ميلاد رزق
الى كل من يريد ان ينسب انتفاضة وصحوة  ونزول يوم 24 اغسطس الى نفسة ويقول انة الداعى والمنظم والقائد 
كيف لكل من يدعى هذا الان وعن قريب سوف ينكر ويركب موجة اخرى  كيف لكم التنظيم واعلان التحركات والجميع يعلم جيداا ان الصراعات والتخوفات ورزق البلطجية سوف يزيد وهذا غير ارهاب الاخوان من الموضوع ف حد ذاتة مقلق لهم لانهم وصلوا الى حالة الغرورو وانهم لديهم يقين لن يوجد غيرهم على ارض مصر لحشد الناس والجماهير ومن داخلهم البلطجية والمأجوريين عند اللزوم.
 
اعلم جيدا لكل مدعى من هؤلاء ولكل شخص اخر انسحب من المشاركة ان يوم 24 اغسطس المتحكم فيها هو شعب ذاق المروالآمر من المر وضاق بة الحال فى مدة زمنية كبيرة وسرعة الاحداث فى احتلال الاخوان ازهقت الجميع ضيقا كل شعب مصر بكل فئاتة بدون تشخيص وتمييز فئة على فئة ولا تجعلوا نفسكم تزيدون وتساعدون فى تقسيم الوطن ودولة مصر القوية التى من خلاللكم انتم اصبحت ضحية لكل مدعى للاصلاح بالتلوين على كل لون وكل موجة 
 نعم السياسية ليس بها ثوابت.
 
من \\السهل ان يكون لك مبداء ومن الصعب الحفاظ على هذا المبداء \\ فى وسط كل هذة الاحتيلات والاستحوذات الاخوانية 
 اوجة لكم النداء والتحذير ان وجب الآمر لا للمتاجرة مرة اخرى.
 
لا متاجرة بالمسحيين لكل مدعى انة يتحدث باسمهم وزجهم ف اختلافات شخصية وسياسية ((الإ المسيحيين)  اكرر ((الإ المسحيين))هما يعلمون طريقم جيدآ وليسوا ف انتظار قائد لهم.
لا متاجرة بدم شهيد لم نأخذ بحقة الى الان!!!!وصعد على دمائهم كثيرين (بكل اسف )
لا متاجرة بالقوات المسلحة فهى جهة سيادية وتعلم طريقها جيدآ ونثق بها الى الان ان مصلحة دولة مصر لديهم هى الاسمى فى الحسابات 
نزول يوم 24 اغسطس  هو\\ انقاذ مصر \\ يقودة عقل الشعب المصرى ومشاعرة تجاة حفاظة على هويتة المصرية الذى نفخر بها جميعآ على مدار تاريخنا ((مصر فوق الجميع )).
نزول يوم 24 اغسطس عشان دستورنا الخفى الذى يكتب فى الظلام و اللى يعترض يكون كافر وفلول الناس كرهت الزيت والصابون 
حماية حرية الراى والابداع والفكر والاعلام والصحافة (ميثاق حقوق الانسان )
الآمن اللى ضاع ومستمر ف الضياع&السياحة اللى خربت &الكهرباء والمياة اللى انقطعت &الاسعار اللى ارتفعت &الآجور اللى انعدمت &البطالة اللى فى تزايد&المخدرات اللى كترت &انهيار مستقبل شبابنا &حجب واعدام المرأة  .
السرقة والاغتصاب والخطف &لا للمتاجرة بالدين يامن تحللون لانفسكم  ما حرمة اللةوتشوهوناشرع اللة
 
 
استقلال القضاء ورفض المساس بالمحكمة الدستورية(حلف اليمين يا من تحنثوا كل يمين )
ارض سينا غالية علينا مش للبيع وللتنازل ولا للتلبية اتفاق مبرم من ذى قبل 
نزول يوم 24 اغسطس لرفض الاحتلال الاخوانى وحكم المرشد واعوانة 
مصر هتعيش حرية كرامة انسانية وهنحقق العدالة الاجتماعية 
والقائد هو نبض الشعب ومشاعرهم المشتركة 
و80مليون لا للمتاجرة والاطماع الشخصية