قالت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن برنامج “حياة كريمة” الذي اشتمل على مكون سكن كريم الذى يعزز حق الإنسان في الحياة في مسكن آمن مزود بكل المرافق الأساسية من وصلات مياه وشبكات صرف صحى وتركيب أسقف ورفع كفاءة للمنازل، بالإضافة إلى الخدمات الصحية والتعليمية، استفادت منه 190 ألف أسرة بما يشمل مليون مواطن تقريباً في المرحلة الأولى.
أضافت وزيرة التضامن فى تصريحات أن المرحلة الثانية سيتم التوسع فيها كجزء من البرنامج الرئاسي القومي تطوير القرى المصرية "حياة كريمة".
أمّا محاور عمل المبادرة هى:-
- سكن كريم لرفع كفاءة المنازل، بناء أسقف، وبناء مجمعات سكنية في القري الأكثر احتياجًا، ومد وصلات مياه وصرف صحي وغاز وكهرباء داخل المنازل.
- بنية تحتية لمشروعات متناهية الصغر وتفعيل دور التعاونيات الإنتاجية في القرى.
- خدمات طبية لبناء مستشفيات ووحدات صحية وتجهيزها من معدات وتشغيلها بالكوادر طبية، وإطلاق قوافل طبية وتقديم من خلالها خدمات صحية من أجهزة تعويضية (سماعات ونظارات وكراسي متحركة وعكازات.. إلخ).
- خدمات تعليمية بناء ورفع كفاءة المدارس والحضانات وتجهيزها وتوفير الكوادر التعليمية. وإنشاء فصول محو الأمية.
- تمكين اقتصادي لتدريب وتشغيل من خلال مشروعات متوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر.
مجمعات صناعية وحرفية وتوفير فرص عمل.
- تدخلات اجتماعية لتنمية إنسانية تدخلات اجتماعية تشمل بناء وتأهيل الإنسان وتستهدف الأسرة والطفل والمرأة وذوي الهمم وكبار السن ومبادرات توعوية.
- توفير سلات غذائية وتوزيعها مُدَّعمة.
- زواج اليتيمات بما يشمل تجهيز منازل الزوجية وعقد أفراح جماعية.
- تنمية الطفولة بإنشاء حضانات منزلية لترشيد وقت الأمهات في الدور الإنتاجي وكسوة أطفال.
تدخلات بيئة لجمع مخلفات القمامة مع بحث سبل تدويرها.
الفئات المستهدفة
-الأسر الأكثر احتياجًا في القرى والمراكز المستهدفة.
-الشباب القادر على العمل.
-الأيتام والأطفال.
-كبار السن.
-النساء المُعيلات والمطلقات.
-الأشخاص ذوي الهمم.
المتطوعون.