مفيد فوزي
■ منذ ١٤٢ عامًا، لم تشهد مصر مثل هذه الحرارة وهذا الصهد وهذه الرطوبة.. هذا اعتراف المتخصصين فى الأرصاد'> الأرصاد.. وماذا تخفى الطبيعة من مفاجآت؟!، أخشى ظهور احتراق جلد الإنسان من قسوة الشمس، وفى كل الأحوال نرفع الدعاء لضابط الكل، ولمن غيره نبتهل ونخاطب؟!.
■ الحكومة: وقفة صارمة فى قضية النمو المتزايد للسكان.
وزيرة التخطيط: أرقام السكان لا تتناسب مع الناتج القومى.
المفكر جمال حمدان: فتش عن السكان!.
اقتراح خارج الصندوق: الإجهاض رحمة بالجنين.
الحل ممكن: بالحوار المجتمعى لكل شرائح المجتمع.
مَثل سويدى يقول: لنكن أقل عددًا وأسعد حالًا.
■ نصف مشاكلنا: غياب الوعى.
■ أعترف أن الذهول أصابنى وأنا أرى الشقة الجديدة من الداخل فى المناطق التى كانت عشوائية، وكيف استرد المكان الجديد كل مقومات «الآدمية».
■ للمرة الثانية يردد الرئيس السيسى مقولته: «نعمل بشرف فى زمن عَزّ فيه الشرف»، لكنه ينام مستريح الضمير.
■ هذا الكم من الإصلاح والتحديث والتطوير والتجديد والبناء يلقى بسؤال غاية فى الأهمية هو: وماذا فى حصاد عهود سبقت السيسى؟
ومرة أخرى أقول: قد يروق لى إيقاع الطبول، لكن لا يروق لصاحب هذا القلم نغمة التطبيل.
■ تصحيح حضارى: الأولاد الكتير ليسوا «عزوة»، إنما هم عبء على الدولة وعائق فى كتاب التخطيط!.
■ «دولة زى الكتاب ما بيقول»: جودة الحياة زى الكتاب ما بيقول.
■ لن يلغى الدعم، إنما إعادة «ترتيب أوراق دولة ذات شأن».. كلام معقول، ومن منصة وطنية. أقول: عشنا زمنًا طويلًا على أسلوب المسكنات.
■ فاجأنا الصوت الجميل العذب الملىء بالصفاء محمد حماقى بأغنية عاطفية فى سياق جديد، ليس لحنيًا فقط، إنما فى الشكل والمضمون فدخلت القلب، تجربة جديدة تصاحبها الرسوم، لكن الأذن والعين استراحتا لها.
■ لابد أن نشارك، لا نرفض «باسم العناد»، لأن «مستقبل البلاد ليس كلامًا لكنه جهد وعرق وتضحية من أجل أجيال».
■ منطق حضارى: التعليم حسب «احتياج الدولة» وليس حسب رغبات العيلة المصرية.
■ سيد رجب: ممثل عالمى تحت التمرين.
■ د. صبرى الشبراوى: خبرة متراكمة فى الاقتصاد لم تستغل حتى الآن.
■ الرسام عمرو سليم يترجم بخطوطه البليغة ما يدور فى ذهن رجل الشارع.
■ لم يعد المسرح فى زماننا وسيلة ترفيه، بل له دور غير مباشر.. سياسيًا، ولكن أين كتاب مسرح «القضية»؟
■ يد تبنى - فى الداخل - ويد تقاوم الإرهاب على الحدود.
■ بدأت نمط «التغريدة» مبكرًا، وتعلمتها من المفكر سلامة موسى، ووصفها أحمد بهاء الدين بـ«روح العفرتة»!.
■ ٧٠٠ زيارة منزلية للتوعية بـ«ولدين كفاية» حتى يستقيم النمو السكانى فى مصر. «لابد أن ينشغل المجتمع بهذا (الهم) الاجتماعى. إنه أحد هموم مصر.. الهامة».
■ أسامة الشيخ: تجربة إعلامية كثيفة وغزيرة للإفادة منها، لا لتقرير ذلك فقط بسطر فى جورنال!.
■ نعم، رجل الدين عنصر ضرورى فعال فى منظومة ضبط النمو السكانى.. فى بلد كمصر لرجل الدين تأثير.
■ قادر على تحويل كل «عبارة» فى هذه التغريدات إلى مقالة كاملة وأكثر من مقالة، بل بحث مدروس بالأرقام ووجهات النظر، بل بحوارات من نخبة تبغى الخير لمصر. لكنى اخترت هذه «الصيغة» فلا نملك رفاهية الوقت!.
نقلا عن المصرى اليوم