رفعت يونان عزيز
نجاح مصر  بقيادة الرئيس السيسي والحكومة العاملة معه الدكتور مصطفي مدبولي والجيش العملاق الفولاذي الذي يتميز بالقوة والإنسانية والمهنية والعلم وفنون الحرب الدفاعي لحقوقنا " الأمن القومي الخارجي والداخلي بمختلف النواحي ) هكذا نجد الشرطة تبذل قصارى جهدها بأجهزتها المختلفة للوزارة ) وأيضاً القضاء يعلو شموخاً ورفعة في سرعة أدائه وعدالته وهكذا باقي الوزارات . لقد أوجدتنا فعلياً وباعتراف الدول الكبرى أن مصر مركز الثقل والعظمي لمنطقة الشرق الأوسط بنفوذها الخارج من قناعتها بالرجاء والأمل في خير الشعوب  لإيمانها بالله العلي القدير علي كل شئ وظهر ذلك في دورها الريادي والمحوري في

(1 ) العلاقات الطيبة مع دول عديدة كبري وصغيرة بالقارات المختلفة وبالمقدمة أفريقيا

(2 ) هزيمة الإرهاب والتقدم المذهل في القضاء علي جماعة الإخوان الإرهابية

(3 ) وقف الحرب بين  فلسطين وإسرائيل ووضع المشكلة بجدية علي طاولة المفاوضات لحلول جذرية لاستقرار البلدين كذلك ليبيا وتركيا للتخلص من الإرهاب والمرتزقة التي كانت تركيا تريد الأستفاده من الثروات الليبية ( النفط وغيره ) والسودان للتخلص من فزاعات الإرهاب والإخوان و وبحكمة عقل راجح إنساني  مع أثيوبيا لحل مشكلة سد النهضة 

( 4 )  تحرر مصر من التبعية والخضوع والخنوع لدولة بعينها إنما هي شريك ومتضامنة وتتعامل مع كل من يبني ويعمر بدول العالم وحلول السلام والأمان ورفاهية الشعوب

(5 ) زيادة وتنوع المشروعات المختلفة لبناء مصر الحديثة بحضارة جديدة

(6 ) أوضحت للعالم المفهوم الحقيقي لحقوق الإنسان وكرامته بعدة مبادرات أنبتت ثمارها علي أرض الواقع " المواطنة – حق المرأة – مشروع حياة كريمة للقري والعزب  وغيرها  تعليم صحة ثقافة.... واستخدام التكنولوجيا في التعاملات عن طريق الرقمنة "

(6 ) إحياء حضارتنا المصرية القديمة وربطها بالحديث  من أثارنا القديمة وأماكن السياحة العديدة والمتنوعة ( دينية – ثقافية – معمارية – اجتماعية ....الخ ) احتفالية نقل المومياوات الملكية للمتحف القومي للحضارة كذلك أحياء طريق الكباش بالأقصر وسط احتفال مهيب .