* رامي لكح : يكفي أن أكون أول مسيحي منذ سنة 1952 تم انتخابي بالاقتراع المباشر.
* المسيحيين يواجهون مشاكل في مصر ولهم مطالب ومظلومين في بعض الأشياء.
* لا أرى أي نقطة سوداء في سجلاتي ولكن حدثت بعض المشاكل خارجة عن إرادتي.
* لولا رجال الأعمال مثلي ومثل غيري الذين استثمروا أموالهم في الفنادق وشركات السياحة ما كنا نستطيع أن نتكلم اليوم عن أعداد هائلة من السياح في مصر.
* كان عليّ أن أختار مجال أو مجالين فقط لأن الاستثمار في أيامي تسبب في عثرة لي.
* لم ادخل مجلس الشعب لأجل الحصانة فلا أحتاج إليها.
* تعرضت لضغوط كثيرة بسبب ازدواج الجنسية وإذا كنت تنازلت عن الجنسية الفرنسية كان لا يغير شيئًا في الموضوع.
* لم أحاول شراء أحزاب في مصر ولأعتز بالأفكار الناصرية.
* لم أجد فكر حزبي في مصر يناسب أفكاري.
* أقباط المهجر وأقباط مصرهما جزء من نسيج واحد فنحن ليس أهلي أو زمالك ولكننا فريق قومي.
* واجهت ضغوط شديدة جدًا في مصر مما دفعني لتركها ولا أريد أن لنبش في الماضي.
* سافرت من مصر لأنها جمدت أموالي وودائعي وشلت حركة شركاتي.
* نحن نقدس جميع الأديان ورفضت رئيس تحرير الجريدة التي نشرت الرسوم المسيئة للرسول.
* الإعلامي أحمد منصور كان يريد استخدامي كأداة لضرب النظام في مصر.
* لم أجد رجل صاحب مواقف جميلة معي مثل نجيب ساويرس.
* خطأ حياتي الكبير أنني آمنت بأن الإقتصاد المصري حر.
* من الممكن أن أكون أخطأت ولكني لم أجرم.
* أسامح كل من تسبب في أذيتي وأهدف الآن إلى تنمية شركاتي وأن تكون رائدة في مجالها. |