جديد الموقع
آلو... وزير التربية والتعليم
بقلم: رفعت يونان
مع عام دراسى جديد تهنئة قلبية طيبة للطلبة والطالبات والوزارة والمدريات والادارات والمدارس وكل أولياء الأموربمصر بالعام الدراسى الجديد
تفتح المدارس بمراحلها المختلفة أبوابها لابنائنا الطلبة والطالبات ويتبادلوا التهانى بين بعضهم ويدق الجرس رناته التى تعودنا عليها من زمن بعيد ويقف أبنائنا طابور الصباح مستقبلين تهانى إدارة المدرسة والكلمات الطيبة وبعض التمارين ونشيد الصباح وتحية العلم كله جميل فى اول يوم ملأبس وشنطة’ وكتب وسنة جديدة
لكن هناك طلبات لأولياء ألأمور والطلاب الى الوزارة فى رنات ناقوس الخطر
"الرنة أولى" :-
آلو عايزين حل مشكلة العجز فى بعض معلمى المواد الدراسية حتى لايهدر حق الطالب والحل ليست بتحميل معلمون بحصص زيادة عن أنصبتهم القانونية والأبتعاد عن تدريبهم لأى شىء أثناء العام الدراسى حتى يتمكنوا من أداء عملهم على أكمل وجه ومحاسبتهم فى التقصير علماً يوجد فى بعض مدارس المدن والمحافظات زيادة فى تخصصات يوجد عجز فيها فى الريف
"الرنة الثانية " :-
آلو عايزين أنتظام المعلمين ونحد من كثرة إجازاتهم وإن كان قانونى فيحتاج تكيفها بما لأتتعارض مع حق الطالب فى التحصيل والمراجعة والحد من الكم الذى يعطى لتعويض ما تغيب عنه المعلم
" الرنة الثالثة " :-
تفعيل دور الاخصائى النفسى بالطريقة التربوية لحل الظواهر السلبية وتصويب خط سير الطلاب الواقعين تحت مؤثرات سلبية ضاغطة عليهم فتدفعهم يرتكبون أخطاء وعنف يؤدى للفشل وكذلك الأخصائى الأجتماعى ودور الانشطة التربوية بطرق حديثة وتكييفها مع الخطة الزمنية وجداول الحصص المدرسية
"الرنة الرابعة ":-
نريد مناهج تعمل على قبول الأخر واحترامه لة وتبنى مواطنة حقيقية لأتمييز فيها بأى شكل ومضمون من أنواع التمييز من الروضة حتى نهاية مرحلة التعليم العام , كذلك مناهج تواكب متطلبات العصر وسوق العمل وتحديث طريقة حفظ المنهج من خلال ( جهاز كمبيوترأو لأب توب ) لكل طالب تشارك الأسر مع الوزارة وتتبنى جمعيات ومنظمات اهلية خدمية وشركات ودول راعية للتعليم بالعالم دون شروط تد خلها فى المناهج فى المساهمة الفاعلة مالياً فى الشراء
" الرنة الخامسة ":-
. وجود مادة تربوية تحس على الانضباط والقيم والسلوك الجيدة مع توفير معلم أو مدرب لها ومشاركة جهاز الشرطة فى تآمين دخول وخروج الطلبة من المدارس لمنع الاحتكاكات والخلافات والمشاجرات التى غالباً ما تؤدى الى حوادث وجرائم
" الرنة السادسة ":-
هذه الرنة بنغمة سرينة الخطر الشديد لأنها تخص المنع والرفض التام (للدروس الخصوصية ) فهذا المطلب يجمع علية كل أولياء الأمور وشعب مصر يريد التخلص من تلك الآفة المدمرة لدخل الأسروالتى لم تعد ظاهرة إنما عادة مجبرة عليها الأسرلأن المدرسة أصبحت إستراحة ومكان الأتفاقات على الدروس وبعضها مكان لأعطائها فيها مما خلقت حالة من الفوضى و قيام بعض المعلمين خاصة محترفى أعطائها القيام بعمل مدارس خاصة "للدروس الخصوصية "على غرار المستشفيات الخاصة لكل التخصصات ويعملون فى النورلأنهم يدفعون ضرائب ولهم ملفات لأن سياسة زيادة حصيلة الأقتصاد يتحقق جزء منها من " الدروس الخصوصية "على حساب اولياء الأمور وأنخاض حاد فى ميزانية مصاريف البيت الأساسية والضرورية "الدروس الخصوصية " بعد مرتبة المآكل والمشرب فقط مما يستدعى توفير المال الخاص لها عن طريق القروض البنكية و بعض الجمعيات الأهلية أو عمل الأباء والأمهات بأكثر من عمل ويترتب عليه خلل فى الجانب التربوى وتتولد حالات العنف والعنف الشديد الذى يأخذ أحيانأً شكل البلطجة وأيضاً أنواع من الأحتقانات تصل بعضها للطائفية الدينية والطبقية والنوع ولعل توفير كادر خاص للتربية والتعليم "مالى ومعنوى " للمعلم ومشرفى الأنشطة وأخصائيين وأداريين وأمناء معامل وعمال وكل القيادات والموجهين لان التربية والتعليم كالدائرة الكهربائية لأتعطى نوراً وحركة إلا إذ كانت الدائرة مغلقة والمشاجرات التى غالباً ما
" الرنة السابعة ":-
آلو مراعاة الكوارث والامراض بالمشاركة مع وزارة الصحة بتوفير طبيب او زائر او زائرة صحية مقيم بالمدرسة حتى يكون لهم دور فعال فى نشر الوعى الصحى للطلبة لما يكون له مردود أيجابى لنقله لباقى الأسر ... . أخيراً كل عام الجميع بخير وتقدم وأزدهار بالتعليم دائماً للأفضل .
لكن هناك طلبات لأولياء ألأمور والطلاب الى الوزارة فى رنات ناقوس الخطر
"الرنة أولى" :-
آلو عايزين حل مشكلة العجز فى بعض معلمى المواد الدراسية حتى لايهدر حق الطالب والحل ليست بتحميل معلمون بحصص زيادة عن أنصبتهم القانونية والأبتعاد عن تدريبهم لأى شىء أثناء العام الدراسى حتى يتمكنوا من أداء عملهم على أكمل وجه ومحاسبتهم فى التقصير علماً يوجد فى بعض مدارس المدن والمحافظات زيادة فى تخصصات يوجد عجز فيها فى الريف
"الرنة الثانية " :-
آلو عايزين أنتظام المعلمين ونحد من كثرة إجازاتهم وإن كان قانونى فيحتاج تكيفها بما لأتتعارض مع حق الطالب فى التحصيل والمراجعة والحد من الكم الذى يعطى لتعويض ما تغيب عنه المعلم
" الرنة الثالثة " :-
تفعيل دور الاخصائى النفسى بالطريقة التربوية لحل الظواهر السلبية وتصويب خط سير الطلاب الواقعين تحت مؤثرات سلبية ضاغطة عليهم فتدفعهم يرتكبون أخطاء وعنف يؤدى للفشل وكذلك الأخصائى الأجتماعى ودور الانشطة التربوية بطرق حديثة وتكييفها مع الخطة الزمنية وجداول الحصص المدرسية
"الرنة الرابعة ":-
نريد مناهج تعمل على قبول الأخر واحترامه لة وتبنى مواطنة حقيقية لأتمييز فيها بأى شكل ومضمون من أنواع التمييز من الروضة حتى نهاية مرحلة التعليم العام , كذلك مناهج تواكب متطلبات العصر وسوق العمل وتحديث طريقة حفظ المنهج من خلال ( جهاز كمبيوترأو لأب توب ) لكل طالب تشارك الأسر مع الوزارة وتتبنى جمعيات ومنظمات اهلية خدمية وشركات ودول راعية للتعليم بالعالم دون شروط تد خلها فى المناهج فى المساهمة الفاعلة مالياً فى الشراء
" الرنة الخامسة ":-
. وجود مادة تربوية تحس على الانضباط والقيم والسلوك الجيدة مع توفير معلم أو مدرب لها ومشاركة جهاز الشرطة فى تآمين دخول وخروج الطلبة من المدارس لمنع الاحتكاكات والخلافات والمشاجرات التى غالباً ما تؤدى الى حوادث وجرائم
" الرنة السادسة ":-
هذه الرنة بنغمة سرينة الخطر الشديد لأنها تخص المنع والرفض التام (للدروس الخصوصية ) فهذا المطلب يجمع علية كل أولياء الأمور وشعب مصر يريد التخلص من تلك الآفة المدمرة لدخل الأسروالتى لم تعد ظاهرة إنما عادة مجبرة عليها الأسرلأن المدرسة أصبحت إستراحة ومكان الأتفاقات على الدروس وبعضها مكان لأعطائها فيها مما خلقت حالة من الفوضى و قيام بعض المعلمين خاصة محترفى أعطائها القيام بعمل مدارس خاصة "للدروس الخصوصية "على غرار المستشفيات الخاصة لكل التخصصات ويعملون فى النورلأنهم يدفعون ضرائب ولهم ملفات لأن سياسة زيادة حصيلة الأقتصاد يتحقق جزء منها من " الدروس الخصوصية "على حساب اولياء الأمور وأنخاض حاد فى ميزانية مصاريف البيت الأساسية والضرورية "الدروس الخصوصية " بعد مرتبة المآكل والمشرب فقط مما يستدعى توفير المال الخاص لها عن طريق القروض البنكية و بعض الجمعيات الأهلية أو عمل الأباء والأمهات بأكثر من عمل ويترتب عليه خلل فى الجانب التربوى وتتولد حالات العنف والعنف الشديد الذى يأخذ أحيانأً شكل البلطجة وأيضاً أنواع من الأحتقانات تصل بعضها للطائفية الدينية والطبقية والنوع ولعل توفير كادر خاص للتربية والتعليم "مالى ومعنوى " للمعلم ومشرفى الأنشطة وأخصائيين وأداريين وأمناء معامل وعمال وكل القيادات والموجهين لان التربية والتعليم كالدائرة الكهربائية لأتعطى نوراً وحركة إلا إذ كانت الدائرة مغلقة والمشاجرات التى غالباً ما
" الرنة السابعة ":-
آلو مراعاة الكوارث والامراض بالمشاركة مع وزارة الصحة بتوفير طبيب او زائر او زائرة صحية مقيم بالمدرسة حتى يكون لهم دور فعال فى نشر الوعى الصحى للطلبة لما يكون له مردود أيجابى لنقله لباقى الأسر ... . أخيراً كل عام الجميع بخير وتقدم وأزدهار بالتعليم دائماً للأفضل .
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :