محرر الاقباط متحدون
أين عدالة القانون .. الشفافية والمسائلة هم طريق الامان لعدم تكرار مثل هذه الاحداث
كتبت، النائبة السابقة نادية هنري ، عبر صفحتها الشخصية فيس بوك : " عودة مريم وهيب لا يجب ان تكون كلمة النهاية ، غير مقبول الاكتفاء بعودتها الي اسرتها
، ما حدث ويحدث بين الحين والاخرمن اختفاء او اختطاف او رغبة في تغيير الديانة لابد أن يوضع له سيناريو مختلف ".
وأكلمت ، أين عدالة القانون ، لو فعلا كانت مريم مجبرة عَلِي تغيير دينها، من المسئول عن غيابها ، من المسئول عن كل ما حدث عَلِي صفحات التواصل الاجتماعي .
وأضافت ، أين محاكمة الخاطفين !! .. ومن هم اصلا !! .. احنا في دولة قانون ، الشفافية والمساءلة ، والمحاكمة هم طريق الامان لعدم تكرارمثل هذه الاحداث .
وأكدت ، انها بتطالب بتطبيق القانون ،وأن المشكلة مشكلة دولة قبل ما تكون مشكلة كنيسة ، وانها لا انكر دورالكنيسة ، ولكن نحن كلنا نخضع لدولة القانون سواء حالات اختطاف او اختفاء او خروج بكامل الارادة ".