محرر الأقباط متحدون
علق إسحق إبراهيم الباحث بالمبادرة المصرية للحقوق الشخصية، علي الجدل الدائر علي مواقع التواصل الاجتماعي حول الترحم علي الصحفية شيرين أبو عاقلة من عدمه، مؤكدا أن الرافضين الترحم علي "أبو عاقلة" ممكن يترحموا أو يشوفوا داعشي إرهابي أفضل من شيرين أبو عاقلة أو مجدي يعقوب.
وقال إسحق إبراهيم عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "اللي عاوز يترحم أو اللي مش عاوز يترحم مش منتظر توصية أو تويتة عبدالله رشدي أو أبو تريكة وهم عارفين ده كويس.. هم وسط حملة التضامن والدعم عاوزين يقولوا خدوا بالكم مهما فعلوا ونجحوا وخدموا مجتمعاتهم مش هينفعهم وهم مش زينا حاجة من قبيل الجملة الشهيرة "هو كويس بس مسيحي".
وتابع الترحم اقناع شخصي كل واحد حر لكن الإصرار بمناسبة وبدون مناسبة لتصدير هذا الكلام سلوك مغرض وحقير وبنفس القياس دول ممكن يترحموا أو يشوفوا داعشي إرهابي أفضل من شيرين أبو عاقلة أو مجدي يعقوب .