ردت المذيعة ياسمين الخطيب على رسالة زوجها رجل الأعمال رمضان حسني.
رمضان حسني كتب، عبر حسابه بموقع "فيسبوك": "ياسمين حبيبة وزوجة متفانية.. لكن جواها طفلة حساسة جداً وغيورة وسريعة الغضب.. وأنا مش بعتبرها مجرد زوجة.. دي بنتي المدللة وحبيبتي.. واللي حصل بيننا خلاف عادي ممكن يحصل في أي بيت ويتصلح حتى لو وصل للانفصال.. ماكنتش أحب أنه يخرج من بيتنا لصفحات السوشيال ميديا، لكن قدر الله وما شاء فعل".
أضاف: "أنا بعترف إني راجل ريفى عرباوي دماغي صعبة ومتمسك بعاداتي وتقاليدي المختلفة تماماً عن نمط حياتها.. لكن أنا واثق إننا هنقدر سوا نتجاوز كل مشاكلنا بالحب.. وبقولها قدام الناس كلها بحبك ومقدرش أعيش من غيرك".
لترد ياسمين على رسالة رمضان: "لو وصفت مشاعري تجاهك هاحتاج مجلدات، لكن كل إللي عايزه أقوله اختصرته الست أم كلثوم ببساطة مدهشة في قولها:الحب كده.. وصال ودلال ورضا وخصام! وأهو بين ده وده يا سي رمضان".
وكانت ياسمين الخطيب، كشفت عن محاولتها الانتحار، عن طريق تناول جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، وكتبت مساء الجمعة، عبر حسابها بموقع "فيسبوك": "بالأمس.. حاولت الانتحار بتناول جرعات كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، الذي أتناوله بانتظام بناء على تعليمات طبيبي النفسي.. لم تفلح المحاولة -للأسف- فأُعدت غصباً إلى هذه الحياة البغيضة، القاسية، الظالم أهلها.. لا أعاني من صدمة عاطفية، أو ما شابه، لكني سأعترف بكل شجاعة إني أعاني من الـ BPD.. على مدار حياتي لم يستطع أحد أن يستوعب حالتي أو يدعمني.. أنا شديدة الحساسية، متقلبة المزاج، لا أثق بأحد، ولدي مخاوف كبرى من الهجر.. كل الذين أدركوا حالتي استغلوا ضعفي بلا رحمة.. لم تعد لدي أي طاقة للمقاومة.. أتمنى الخلاص".