أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس، أن واشنطن والعشرات من حلفائها، سيفرضون ثمنا باهظا على الصين إن ساعدت روسيا في الالتفاف على العقوبات.

 
وأشار إلى أن الولايات المتحدة لم تسجل حتى الآن مثل هذه الأعمال، لكنها تراقب عن كثب الامتثال لنظام العقوبات.
 
وقال برايس إن توريد الأسلحة أو أي مساعدة من الصين إلى روسيا في التهرب من العقوبات ستترتب عليه ثمن باهظ للغاية، لن تفرضه واشنطن وحدها، بل بالتعاون مع عشرات البلدان حول العالم.