ماذا يقول للعقلاء حول ما يفعلة شيوخ محسوبين على الازهر ؟ الي متي يستطيع شيوخ الازهر والاخراج الطبيعي للازهر في تلويث العالم ؟ وضح لي و للعالم و مؤكدا ان الدولة تخشي من مواجهة الحقيقة حول الفساد الاجتماعي العام . متمثلا في ضرب المواطنين بعضهم ببعض وفي حكومتهم بالمرجعية الازهرية الاخوانجية السلفيه .
لا استطيع ان اتخيل كيف يتحكم شيوخ الفتاوي المحسوبين رسميين علي الدولة ، اي المدفوع رواتبهم من ميزانية الدولة في تلويث عقول العامة و تحليل الحرام وتحريم الحلال … ما دخل هيئة دينية في تقنين امر المواطنين بما يفعلون وكيف يعيشوا وكيف حتي يتنفسوا و كيف يدخلوا حتى فى ابسط سلوكهم اليومى
فمصر تأخرت لدرجة واضح جدا في شتي مناحي الحياة الاجتماعية و انعكس هذا التأخر في انشطة الدولةً من العلم و الامانه و العدالة الاجتماعية. لست متاسفا بل انني اشعر بالغثيان من انبطاح العقل في مصر امام شيوخ الفتاوى و الرجعيةً الدينية