بقلم مريم كامل
بما يسمي ١١/١١ "تفكير شياطين ولاد أبالسه" فنحن مع الرئيس ولا نخشي الخرفان وأتباعهم في كل مكان ولعل ما ينوهون إليه الآن من الأنزلاق نحو مخططاتهم الدنيئه لإيقاع البلد بل وتدميرها مثلما فعلوا من قبل وأنهم كانوا مندسين وسطنا وكأنهم كالشرارة وسط الحريق هبت نيرانهم أطاحت بالأخضر واليابس وأوقعوا الضحايا من الشهداء الأبرياء خيره الشباب.
الذين كانوا ينددوا بالحرية وسط حكم كان قد أطال من العقود أستمرارية لا مثيل لها.
لقدهبوا بمناداه العيش والحرية والعدالة الاجتماعية حقوق إنسانية مشروعه أندسوا هؤلاء الخونه بينهم لإسقاط النظام وتواليهم ،،، فهم لا يشغلهم سوي أنفسهم وعشيرتهم وكفي!!!! وأري أن هذا لتدبير من العلي لكشف ما في نواياهم ويعلم الشعب أن ليس كل من ندد بإسم الدين ملاك بأجنحة ولكنهم يتخفون بلباس الفضيله وهم من الداخل ذئاب خاطفةأختطفوا دم الأبرياء ونسبوا لهم ما قد حدث في تلك الفترة بما فيها،، وهيهات لمن ينساق إليهم فهم أحفاد الشيطاطين ليس إلا وأنما ما نريده يحدث الآن بغرض الحصول على حريتنا اللذين كانوا يودون إحجامنا وكتم أنفس المخالف لهم وكأنهم أنزلوا من السماء.. ياللهول لكل من أستخف بهذا الشعب مره أخري وندد بإسم الدين والدين منهم براء أو لغلاء فنحن أفضل من كثيرين على جميع مناحي العالم كله. فهم لا يهمهم سوى أنفسهم فقط. لا يعنيهم دولة ولا حضاره إنما كيف يسرقون ويتنعمون بأموال الشعب لهم ولعشيرتهم تحت شعار الدين وليت كل المصريين يعيدون النظر للخلف من بضع سنوات مضت وكيف كان الخراب وكيف كان هؤلاء الخونه مندسين وسطنا ولا هم بواضحين مثل معرفتنا لهم وقتها ،وظهروا على شاشات الغرب قبل ههنا بمدي الكره والخراب والتدمير الذي شاهده العالم بأسره ولكن الله أفضح سترهم وبدد مشوراتهم الدنيئة في إيقاع البلد ولكن التاريخ لا ينسي ما قد فعلوه ولعل الشعب إذ أسترجع ذاكرته برهه من الوقت وإعادة ما قد جري..
سيفيق ويعي بمن له وبمن عليه فهم جماعة الإخوان المحظورة من الجميع الآن وكأنهم وباء لم ولن يهتموا باأحد سوي من معهم على ذاك المنوال العنفواني المتطرف ولا يمكن أن الشعب سيثق بهم ولا بمخططاتهم ثانيه حفظ الله مصر وشعبها ورئيس مصر الحالي بإذن الله ..""فلا يلدغ المؤمن من جحر مرتين"" فأنتم وباء أغاركم الله عنا وعن وطننا بإذن الله فمبارك شعبي مصر بدون الإخوان المجرمين الذين حلوا دماء كثير من الشهداء الذين سقطوا ولم ولن تقم لهم قامه طالما نحن يدا واحدة وقلب واحد ضد هؤلاء الكفره المجرمين فهم وبالحق لو الأمر بيدي لم يكونوا فقط في السجون وذيولهم ههنا وسطنا يرقصون لخراب البلد والنزول لدعمهم كلا ومن المستحيل .. فبالحق مالكم منا سوي إعدامكم في ميداين عامه هؤلاء الذين لا دين لهم ولا هم إلا قوم كافرون كفروا من يشاءوا وعتقوا بإسم الدين من يشاءوا فليس لهم مكان في بلد الأمن والأمان