ماجدة سيدهم
* مابين طفل المغارة وطفل الملجأ حكاية بقوة الحكمة والألم والمواجهة مع قوات وعتاة أودت للتغيير ..
* ولد يسوع مخلصا للعالم وهاهو شنودة يفعلها كشهادة صارخة في مواجهة العالم ليسقطا معا كل اقنعة المدعين بالتقوى والرياء
هل أخطأ شنودة أو من ذويه ؟
لا هذا أخطأ ولا ذاك لكن لكي يظهر مجد الله وتضج كلمته في كل ارجاء القلوب
لا نخشى شرا على طفل الملجأ الذي بالفعل وضع جبروت جليات محل السقوط اللائق به
بالفعل طفلان استطاعا صفع العالم بالمكاشفة في مقتل ..
وللرب أقوال أخرى مدوية ..