محرر الأقباط متحدون
علق الكاتب والمفكر خالد منتصر، علي الخبر المتدوال أن "الطب الشرعي اتاكد إن الصليب في ايديه.. أم شنودة تروي تفاصيل لقائها مع ابنها بالتبني بعد 11 شهر فقدان".
وقال خالد منتصر عبر حسابه الرسمي علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "ياجماعة هو الاهتمام أن الصليب يبقى مرسوم على أيده، ولا المهم أن الأمان يبقى ساكن قلبه وسط دفء أهله وحبايبه؟!
وتابع: اهتمامنا بالطفل شنودة لازم يكون اهتمام من منطلق إنساني مش منطلق ديني،هل لو ماكانش راسم صليب ماكناش نهتم مثلاً؟!
وأختتم: "لو الطفل ده بوذي أو هندوسي أو من عبدة النار لازم نهتم ونتعلم اننا نهتم بالبني ادم..الانسان قبل أي شئ".