حالة كبيرة من الجدل آثارتها بسمة بوسيل، بشأن انفصالها عن زوجها الفنان تامر حسني، وذلك بعد أن فوجىء الجمهور بإلغاء بوسيل متابعتها لـ زوجها، وأيضًا ألغى الأخير متابعته لها عبر موقع انستجرام، هذا بجانب نشرها عدة استوريهات، من جمهورها الذين يدعون لها بأن يخفف الله من أحزانها، ويساندها في محنتها، كل ذلك أثار شكوك وتساؤلات الجمهور بشأن انفصال بسمة بوسيل وتامر حسني.
وتعمد الثنائي إلغاء متابعة كل منهما للآخر، في خطوة مفاجئة للجمهور، ولكن حتى الآن لم يُعلن الثنائي أي شيء بالنسبة لانفصالهما، ولم يعلقا على الأمر، إذ أنهما تجاهلا التعليق على الموضوع، ولم ينفِ أو يؤكد أي منهما الخبر.
حقيقة انفصال بسمة بوسيل وتامر حسني
وفي السياق ذاته، ليست هذه المرة الأولى التي تنتشر فيها أنباء عن انفصال تامر حسني وبسمة بوسيل، ففي شهر سبتمبر الماضي، ترددت تلك الأقاويل حول انفصالهما، لكن الثنائي التزما الصمت وقتها.
وكانت انتشرت تلك الأنباء، بعد أن حذف كل منهما صوره مع الآخر، عبر الحساب الخاص بهما على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، كما ألغت بسمة بوسيل متابعة تامر حسني، لكنها عادت تتابعه بعد ساعات من نشر أخبار انفصالهما.
ومن جانبها، قالت مصادر خاصة لـ القاهرة 24، من قبل إن تامر حسني وبسمة بوسيل قررا الانفصال، بالاتفاق بينهما منذ عدة أيام في هدوء تام، وقررت بسمة أخذ أطفالها معها، ويعيش كل منهما في مكان مختلف بعيدًا عن الأضواء.