كتب - محرر الاقباط متحدون
كشف المستشار نجيب جبرائيل، محامي اسرة الطفل شنودة، ان فحص (DNA) ، أثبت ان السيدة رانيا فوزى، ليست ام الطفل شنودة ، كما زعمت مريم يوسف في مساعي ليظل شنودة بعيد عن اسرته يعيش في ملجأ.
وكتب المحامي نبيل النقيب عبر حسابه على فيسبوك :" إذا رجع الولد ولم يحاسب كل من أذاه نفسيا وجسديا يبقي إحنا مش دولة قانون عايز أفهم النيابة ليه نزعته من اسرته بنص القانون يبقي أنت نزعته على أساس ديني إذا كده يبقي في مخالفة صارخة للقانون والاتفاقية الدولية للطفل الولد ارتكبت ضده جرائم علي ضوء نصوص قانون الطفل الولد ده أفضل حياة والحياة الامنة المصحوبة بالحب مع الرجل والست دي تنزعه من أمانه واستقراره وتلخبط له حياته في ثانية ليه بقي كده فين مصلحة الطفل في اللي أنت عملته فيه ؟.
وتابع :" علشان كده عايزين الدولة العلمانية التي تحمي الاثنين زي أوروبا وامريكا واليابان والصين مين الأحسن إحنا ولا الناس دي كفاية كفاية كفاية #وحدي.
وشغلت قضية الطفل شنودة الراي العام في مصر وفي الخارج ، واغضبت الملايين، حيث تم ابعاده عن الزوجان المسيحيان اللذان قاما بتربيته بعدما عثر عليه رضيعا داخل كنيسة، وايداعه في ملجأ واعتباره مسلم بالفطرة.