كتب: محرر أقباط متحدون
فرحة عارمة يعيشها الأقباط والمسلمين بعد قرار النائب العام بعودة الطفل شنودة لأسرته، تحت لفظ أسرة بديلة وبأشراف وزارة التضامن الاجتماعي.
وقد شارك في هذه القضية مسلمين ومسحيين المناشدة بعودة الطفل لأسرة ترعاه، وتحدث كثيرا الدكتور محمود العلايلي في هذه القضية.
وقال إن هذه القضية فتحت ملف الآف الأخرين مثل شنودة.
وكتب" المهم دلوقت إن شنودة تم تسليمه لوالديه بالتبنى، كل الإحترام لمن ساعد الولد وأهله ،عايزين شوية هدوء نفكر في مصير الأف زى شنودة والأف زى آمال وفوزي مسلمين ومسيحيين.