أصيب مشيعون خلال جنازة في الإكوادور بالذهول بعد أن سمعوا أصواتا تصدر من داخل نعش قريبتهم المتوفاة.

واستعادت بيلا البالغة من العمر 76 عاما، وعيها خلال مراسم الدفن، حيث أمضت في التابوت 4 ساعات منذ إعلان وفاتها نتيجة سكتة قلبية.
 
وبينما كان أقاربها بصدد التجهيز لدفنها، سمعوا صوت دقات تصدر من التابوت، ففتحوه بسرعة ليجدوا علامات الحياة ظاهرة على بيلا التي كانت تتنفس بصعوبة، فقاموا بنقلها على وجه السرعة إلى المستشفى.
 
وعجز الأطباء عن تفسير ما حصل للمرأة، مرجحين أنها وقعت في حالة جمود أو ما يعرف بـ " التوتر العضلي Muscle Tone"، الذي قد يبقي الشخص المصاب دون علامات حيوية لمدة تصل 3 أيام، نتيجة مشاكل في الجهاز العصبي.