بقلم: أندرو اشعياء
- لا يؤذي سوى المأذي!
- لا يستطيع أحد أن يؤذيك إن لم تؤذي نفسك أنت أولًا.
- مَن يؤذيك نفسيًا جمّلهُ أمام الله، وكن نبيلًا. قل له: «يارب، إنه مأذي».
- لا تؤذي اليد الممدودة لك بالخير.
- مِن أسباب الايذاء النفسي: الخطية، الكسل، الجهل، التسرع، الإهمال، البطالة، العناد، عدم وجود رؤية وهدف بالحياة، التوقعات المبالغ فيها، عدم الأمانة في العلاقات..
- النار تؤذي؛ هل يحضن شخص نار ولا تكويه؟ «أيأخذ إنسان نارًا في حضنه ولا تحترق ثيابه؟» (أمثال6: 27) وانت تعي ما هي «النار» بالنسبة لك!
- أحيانًا الصمت بتعقل أمام جريح، شفاءًا له!
- إن كنت مأذي، إغفر، وإقبل مشاعرك، وأيضًا تجنب مَن أو ما يؤذيك، ثم تقبّل الواقع وإسعى بايجابية، وصلي بشكر؛ الشكر يعين على الخلاص من اي جروح..
- مَن يستطيع أن يحتوي، تسنده النعمة في يوم ضيقهِ.
- فمن يؤذيكم إن كنتم متمثلين بالخير؟ (1بط3: 13) أي: مَن يفعل الشر تؤذيه أفعاله..
- ليس مِن الجيد أن تؤذي أحد، وليس مِن المطلوب أن تحتوي أحد إن كنت ساذجًا..
- إذاء الآخر دليل كل فتور وبُعد روحي.
- يارب، هوذا في جهل يأذي الإنسان أخيه الإنسان
- «لاني انا معك، ولا يقع بك احد ليؤذيك» (سفر الأعمال18: 10)