كتب - محرر الاقباط متحدون 
أصبحت الإساءة للمسيحية تمر دون عقاب منذ مكن الرئيس الراحل محمد انور السادات التيارات الاسلامية من مؤسسات المجتمع المصري، وفي حال رد مسيحي على إهانة دينه، لسرعان ما تنقلب الدنيا ويرى الملايين انه بذلك ارتكب جريمة تستوجب العقاب والقتل .
 
وعلق الاعلامي محمد الباز خلال لايف عبر فيسبوك، على ازمة الطالب/أبانوب عماد، المتهم بازدراء الدين الاسلامي ، خلال محادثة مع زميل، وذلك بعد ان قام الاخير باهانة سفر نشيد الانشاد، وخاض في عرض العذراء .
 
وقال الباز :" الدولة المصرية في فترة سابقة، كانت بتسيب خطباء المساجد يلعنوا المسيحية على المنابر وهي ساكتة.
 
وتابع :" ودي كانت جريمة وجريمة امن قومي ايضا، ليه تسيب ناس تسيء لدين اخر مهو اذا كان دينك عزيز عليك الاخر كمان دينه عزيز عليه.