كتب - محرر الاقباط متحدون
ابدى الداعية الإسلامي عمرو خالد سعادته الشديدة لتخرج ابنه علي في جامعة سيتي يونفرسيتي بلندن، هو الذي لطالما طالب بالدراسة في الازهر .
وبحسب تقرير مصور لبرنامج (جعفر توك) ، الفيديو الذي نشره خالد لاحتفاله بتخرج نجله في جامعة بريطانية اثار الجدل في مصر.
انتقادات وجهت له بسبب اختيار ابنه جامعة اوروبية للدراسة ، وتساؤلات عن عدم إلحاقه بجامعة الازهر رغم كون خالد داعية إسلامي .
وغرد حساب باسم عمرو فهمي :" ليه يا شيخنا مادخلتش اولادك جامعة الازهر ما فيه كل التخصصات .
وكتب حساب اخر : ولادهم تدرس في أعظم كليات العالم ، في وقت ما بيلعبوا في عقول ولاد الغلابة إنهم يحاربوا عشان الخلافة .
ورأى حساب :" مع اني مختلف مع عمرو خالد
و لكن قد تكون رغبة الابناء .
وفيما يلي بعض تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي :
- الازهر وجميع العمامات مع العريفي يضحكون على الفقراء والمساكين وبعض الاغباء
-النفااااااااااق.
-طباخ السم، لا يتذوقه!!!.
-كيف له ان يجعل ابنه مهاناً مثله بين البشر اينما رحل .
-ليس شرط ان يكون الاولاد نسخة من الاباء.
-يمكنك أن تصل للثروة بذكائك أو على حساب غباء الأخرين؛ وبما أن عمرو خالد يعيش بإحدى دوال العالم التالث فالزبون متوفر وبكثرة ليستهلك بضاعته الوهمية؛ فقط هنا ما ذنب نسله فهم لم يختاروا أن يكون والدهم ٠
-تتبع هؤلاء الدعاة قد يحدث فتنة لدى بعض الناس، يقول لك بشرونا بالزهد فإذا بهم عاشوا الحياة.
-لانلوم هدا الشيخ المدعو عمرو بل نلوم من يسلمون عقولهم له ويصدقون تخاريفه.
-كلّهم يبيعون الشعارات و يتاجرون بها .
-لقد عمل مثل كل تاجر و ربح هو حر
انا مش بحب عمرو خالد وشايفه انه لا يصلح حتي داعية !!! ومع ذلك كل الابناء من حقهم اختيار طريقهم في التعليم بعيدا عن املاءات الآباء.
-بائع الصنف لا يتعاطاه.
-الحقيقة ليس هو فقط كلهم يدعون إلى الصبر والزهد وهم عايشين في رخاء وأولهم عمر كافي.
-حين يريد علية القوم تعليم أولادهم يرسلونهم إلى مدارس وجامعات الغرب الذي يصفونه بالكافر .
-مع الأسف الدين عند بعض الشيوخ هو مجرد بزنس، بضاعة للتسويق و كسب الفاحش للمال
و العيش الثرىى. خلاف ما يدرسونه للمغفلين الذين يصدقونهم.
-يطالبون الناس بالزهد والفقراء يدخلون الجنة ...والفقر ميش عيب ...وهم يعيشون في الثراء وتحت الحماية ويدرسون في الخارج.
-لانه كان يضحك على ذقون المغفلين وجمع ثروة طائلة. من مواضيع ومواعظ هو اصلا غير مقتنع باغلبها ولا يلتزم بها.