كتب - محرر الاقباط متحدون
ممثلي السلطات والمجتمع المدني والسلك الدبلوماسي.
وانطلاقا من تواجد البيوت التقليدية في منغوليا في كلٍّ من المناطق الريفية والحضرية تحدث البابا فرنسيس عن المزج الثمين بين التقاليد والحداثة، وقال إن هذه البيوت تجمع بين حياة المسنين والشباب وتشير إلى استمرارية الشعب المنغولي والذي عرف من القِدم وحتى الحاضر أن يحمي جذوره، وذلك مع انفتاحه، وخاصة خلال العقود الأخيرة، على التحديات العالمية الكبيرة للتنمية والديمقراطية.
وتوقف الأب الأقدس عند منغوليا اليوم والتي، وبفضل شبكات علاقاتها الدبلوماسية الواسعة وانضمامها الفاعل إلى الأمم المتحدة والتزامها من أجل الحقوق الإنسانية والسلام، تكتسب دورا هاما في قلب القارة الآسيوية الكبيرة وفي المشهد الدولي.