كتب - محرر الاقباط متحدون 
رد المفكر الليبرالي والكاتب الكبير الاكاديمي دكتور طارق حجي،خلال حوار خاص مع الإعلامي جو متى، على سؤال يقول "يرى الكثير من المحللين السياسيين، بل والكثير من الشعب الأمريكي نفسه أن ولاية چو بايدن ما هي إلا الولاية الثالثه لباراك أوباما الذي يحركه من خلف الستار مثل عرائس الماريونيت  هل تري إنهم علي صواب في هذا الرأي؟.
 
 واجاب حجي على السؤال بقوله :"  لا يوجد أي مبرر لأن يصبح شخص محدود القدرات مثل بايدين رئيساً للولايات المتحدة.
 
مؤكدا :" وهو بالفعل مجرد إمتداد لباراك أوباما أهم الآباء الروحانيين للربيع العربي وحماة الإخوان ! .