ديڤيد ويصا
سألته: تنصحني بإيه قُصاد احتياجاتي وانا بَصَلّي؟
--

قال:
مسؤوليّتك انك تشارك الله باحتياجك طول الوقت ..
لكن كمان لازم تبقى مستعد تقبل منه "طريقة" تسديد احتياجك!
--

وانت بتشارك الله باحتياجك، يا ابني ..
كون مستعد انه يسدّدهولك بطريقته، مش بطريقتك ..
وافهم ان أسهل حاجة على الله ..
هي انه يدّيلك اللي انت عاوزُه، في توقيتك  ..
لكنه بيكون فارق معاه يجهّزك أولًا ..
عشان تستقبل اللي هو عاوز يدّيهولك، في توقيته!
--

الخلاصة:
الله في محبّته، ممكن يدّيلك اللي انت عاوزُه، بطريقتك ..
والله في حكمته، ممكن يدّيلك اللي انت عاوزُه، بطريقته ..
والله في صلاحُه، ممكن يدّيلك اللي هو عاوزهولك، في توقيته!
وطول الوقت فكَّر نفسَك ان الله أب، أروع أب ..
لا يمكن يدّيك حاجة تؤذيك، مهما كنت عاوزها!