تقول دراسة حديثة من جامعة ديوك الأميركية، إلى أن المواد البلاستيكية الصغيرة "اللدائن" مرتبطة بالتغيرات في بروتينات الدماغ المرتبطة بمرض باركنسون.
واستنتج الباحثون أن البلاستيك يتداخل مع عملية التنظيف الطبيعية في الخلايا العصبية. وهو الأمر الذي يشير إلى المرض والأمراض المشابهة له. فقد تم ربط أصغر القطع بالتغيرات في بروتينات الدماغ المرتبطة بأنواع معينة من الخرف، بما في ذلك باركنسون.
يشار إلى أن الباحثين وجدوا علاقة بين المواد البلاستيكية المتحللة من مادة البوليسترين وبروتين ألفا سينوكلين وتراكم أشكال غريبة من هذا البروتين في أدمغة الأشخاص المصابين بالمرض.