بِقلم جُورجْ حَبيبْ
عِند ضَعفي ليَتك تُسنِدني
وَعِند إرتفَاعِي ليَتك تُوضِعنيِ
وَعِند حُزنيِ لَيتك تُفَرحنيِ
وَعند شِروديِ لَيتكَ تُرجِعنيِ
وَعِند كَسري لَيتك تُجبرَني
وَعند سَيري لَيتكَ تَحرُسنيِ
وَعند عِوزي لَيتك تُشبِعني
وَعِند صَلاتي ليَتك تَسمَعني
وَعِند غُربَتي لَيتك تُصَاحِبني
وَعِند ظُلمي لَيتك تَنصِفني
وَعِند كُرهيِ للاخر لَيتك تُعَلمني
كَيف أُحبه وأكن مِثلٌك فِي حُبي
للجَميع مُحباً والكُلِ يُرافقنيِ