نظم أفراد عائلات الرهائن الإسرائيليين احتجاجا عند مقر القيادة العسكرية في كيريا في تل أبيب حيث تجتمع حكومة الحرب، ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني في وقت لاحق.
وبحسب ما ورد ستركز الاجتماعات على عملية الجيش الإسرائيلي المقبلة في مدينة رفح، بالإضافة إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق مع "حماس" لإطلاق سراح الرهائن الـ129 المتبقين لديها.
המצור על הקריה החל.
— Gil Dickmann (@gildickmann) April 25, 2024
משפחות חטופים חוסמות כניסה ויציאה מהקריה בזמן ישיבת קבינט המלחמה.
״אנחנו עומדים פה בשיא החום כשאתם מתכנסים במזגן.
כניסה לרפיח היא גזר דין מוות.
אף אחד לא ייצא מכאן בלי החלטה על עסקה.״
(מור קורנגולד שאחיו טל שהם חטוף) pic.twitter.com/QAjBhFx7Is
وعرض المتظاهرون لقطات للرهينة هيرش غولدبرغ بولين التي نشرتها "حماس" بالأمس على شاشات كبيرة خارج القاعدة العسكرية بينما دعا المتظاهرون الحكومة إلى الموافقة على أي صفقة رهائن يتم عرضها عليهم بدلا من المضي قدما في العملية العسكرية المخطط لها.
أهالي الرهائن الإسرائيليين يحتجون عند مقر القيادة العسكرية في تل أبيب (صور)
وقد تم إغلاق الشارع أمام حركة المرور وجلس المتظاهرون في منتصف الطريق، وقاموا بالعد وصولا إلى الرقم 202 عبر مكبرات الصوت لتمثيل كل يوم مضى منذ 7 أكتوبر دون إطلاق سراح الرهائن.
רוני ושי אחיותיה של החטופה לירי אלבג ל-@YoavBorowitz: "כשלירי נחטפה היינו בטוחות שבתוך שבוע-שבועיים המדינה תחזיר אותה. כל כך מאוכזבות ולא מאמינות שזה לא קרה. הזמן כבר אזל" pic.twitter.com/NOQnJ2GIgE
— כאן חדשות (@kann_news) April 25, 2024