أيمن زكى
في مثل هذا اليوم تنيح القديس أرسطوس الرسول كان هذا القديس من السبعين رسولاً، وقبل نعمة الروح المعزي مع الرسل في عليه صهيون.
وتكلم معهم باللغات وخدم وكرز وتألم معهم مرارا كثيرة ثم وضعوا عليه اليد ورسموه أسقفا علي أورشليم. وقد علم فيها وفي غيرها وأجري الله علي يديه آيات كثيرة منها تحويل المياه المالحة إلى عذبه وجاهد مع بولس الرسول في رحلاته العديدة حيث كان خادما له وهو الذي ورد ذكره في الإصحاح التاسع عشر من سفر أعمال الرسل.
وبعد أن بلغ سن الشيخوخة تنيح بسلام.
بركه صلاته تكون معنا آمين...
ولالهنا المجد دائما ابديا امين...