بقلم: فيولا فهمي
الأحداث الطائفية التي تندلع بين الحين والآخر في الأسكندرية تؤكد إن بحرها تلوث بالكراهية، ونسماتها أصبحت أدخنة حقد، وترابها الزعفران تحوّل إلى طين، وفي مبادىء السلام والتعايش سكانها محتاجين فيتامين!
بقلم: فيولا فهمي
الأحداث الطائفية التي تندلع بين الحين والآخر في الأسكندرية تؤكد إن بحرها تلوث بالكراهية، ونسماتها أصبحت أدخنة حقد، وترابها الزعفران تحوّل إلى طين، وفي مبادىء السلام والتعايش سكانها محتاجين فيتامين!