بقلم م. شريف منصور
أبو تريكة عليه السلام لا يصح أبدا أن نسب ونلعن أحد صحابة قطر، وهي بلد تلم كل رغاوي عفونة تنظيم الإخوان الخونة والسلفيين من الصحابة المزيتين .
أبو تريكة هو شخص خائن لوطنه، لم أري شخصية عفنة بدون عقل ولا انتماء مثل هذا الشخصية وانه فاق في لزوجته وتطرفه أمام التطرف الذي غطته المجاري من أسبوع فهل المجاري التي طفحت من نصيبه أبوتريكه كأحد غلمانه المخلدون .
علي العموم اعتقد أن أبو تريكة فاضح عفونة وتطرف من يسمون أنفسهم مصريين وهم لا ولن ولم يكونوا مصريين، بل هو من حثالة الملاعين الذين يخربوا عقول الغالبية ممن يعيشون عالة علي مصر من لصوص.
وللعلم ما كتبته يعد نيشان ووسام الغباء والتطرف والجهل العالمي هل يعرف هذا الغبي ما هو فائدة البرق والذي يتلوه الرعد؟ إنهما سبب الحياة والسماد الطبيعي للخضرة، التي تفتقدها بلاد الماعز و الخيام، وهل يتخيل هذا الأزعر أن بلاد القحط عندما ينزل فيها بعض نقاط المياة هي بركة! وعندما تنزل في اي بلدٍ اخري تعتبر لعنه؟
ومن اخرجه من قائمة الإرهابيين أود أن أقول له إرهابي يعفوا عن إرهابي، ريحتكم العفنه طلعت..