أيمن زكى

في مثل هذا اليوم تنيح القديس تداؤس (قيل انه سمعان القانوى وقد ذكر الإنجيل لباوس الملقب تداوس “مت 10: 4“).

وكان قد انتخبه الرب ضمن الإثني عشر رسولا. ولما نال نعمة المعزي مع التلاميذ جال في العالم وبشر بالإنجيل ورد كثيرين من اليهود والأمم إلى معرفة الله وعمدهم. ثم ذهب إلى بلاد سوريا وبشر أهلها فأمن كثيرون علي يديه وقد نالته من اليهود والأمم إهانات وعذابات كثيرة. ثم تنيح بسلام.

بركه صلاته تكون معنا امين... 

 

ولربنا المجد دائما أبديا آمين...