بقلم: أندرو اشعياء
- الطاقة الإيجابية التي لا تُستغل هي محاولة مُتعمّدة ونهج صريح لإجهاضها، في حين أن الطاقة السلبية التي لا يتم تقويمها هي تشجيع صريح لنموها.
- عدم اكتشاف الطاقات خطية. عدم استغلال الطاقات خطية. عدم تحفيز الطاقات خطية. عدم تقويم الطاقات خطية خاطئة جدًا.
- الإيجابي والسلبي يحتاجان إلى إهتمام، ولكلٍ له طريقته.
- لا يوجد إنسان بلا موهبة.
- الطاقات تحتاج: اكتشاف، تقويم، استغلال، متابعة وتشجيع وتحفيز.
- سيرة التقوى بيئة مناسبة جدًا لنمو الطاقات حولها.
- نجاح أي شخص في أي مؤسسة يُقاس مِن خلال الطاقات التي حوله وكيف يتعامل معها.
- السعي لإكتشاف الطاقات وتحفيزها فضيلة روحية، ومؤشر لحياة نفسيّة سويّة.
- غالبًا تحتاج طريقة الإهتمام بالطاقات السلبية إلى إهتمام بعيدًا عن مجال الدائرة المُلتهبة، وأحيانًا (قليلة) لإهتمام في نفس الدائرة ذاتها!
- قيل أن «نبذ» طاقة سلبية واحدة يُعادل «إجهاض» عشر طاقات ايجابية أو مواهب!!
- الجهل في التعامل مع الطاقات آفة!!
- لا تتجاهل الموهبة التي فيك، ولا تنتظر مَن يضرمها. ولا تشكو مِن عدم استغلالها فكم مِن زهور نبتت وسط الصخور!! إقتحم أنت الآفاق وتسربل بالإجتهاد والنعمة والعزيمة وإنطلق!