ديڤيد ويصا
أو اللي بنعمله في خادم غلط غلطة ..
وازاي ممكن نشطب عليه مهما كان رصيد خدمته ..
بفهم حاجتين لا يمكن انساهم طول ما انا عايش!
--
الأولى ..
أنا مش هآمِن لمخلوق أيًّا كان هو مين، مهما خَدَمته ..
لأني بخاف منكوا!
التانية ..
بفتخر وبتعلّم من الرسول بولس قدوتي، لما قال:
"لم يقف أحد معي، بل الجميع تركوني ..
لكن الرب (وحده) وقف معي وقوّاني!" (٢تيم١٦:٤-١٧)
وعشان كده مآمنله ومأمّنه على نفسي!
--
مفيش حاجة هحسبها على الناس مهما عملوا ..
وكل حاجة هحسبها لإلهي لأنه عمل وهيعمل كتير!
واتمنى منه انه يساعدني اكون للناس ..
زي ما هو ليّ، مش زي ما هُما معايا ..
عشان اكون ليهم ما يحتاجون، مش ما يستحقّون!