وكتبت خديجة عبر حسابها على فيسبوك :" حسبي الله و نعمه الوكيل و ربنا يغفرلي علي العماء الي كنت فيه و انا صغيره لحد ما كبرت ، إلى جميع أولئك الذين يتابعون صلاح الدين التيجاني من الأصدقاء إلى العائلة المقربة والعائلة الممتدة، كل ما يمكنني قوله هو: حسب الله ونعم الوكيل وربنا يغفر لي على العمين الذي كنت فيه و أنا صغيره لحد ما كبرت.
من فضلك! كن على دراية به، لقد دمر حياتي، ما زلت أتعافى من الصدمات التي سببها لي بشكل مباشر وغير مباشر. وأدعو الله أن تصدقني عائلتي المقربة على الأقل بعد إخبارهم عدة مرات عن شدة الوضع مع هذا الرجل المسمى ولكنهم ما زالوا يستمرون في متابعته بشكل أعمى، لسوء الحظ اختاره أقرب الناس إلي على تجربتي الحياتية المؤسفة للغاية معه.
لقد كنت عن صلاح الدين محمود التيجاني منذ عام 2018، لقد تم إرسال صورة إباحية على الدردشة الخاصة بنا في عام 2016 عندما كان عمري 21 عاما فقط متبوعة برسالة جنسية (مرفقة أدناه) كنت غبيا جدا لدرجة أنني صدمت بمدى عدم صحة الصورة الإباحية لشخصين مستلقيين فوق بعضهما البعض عاريين تماما متبوعا بنص (مشتاق) يلمح إلى أنه يفتقد هذا، متبوعا بعدم الاعتذار والضحك عليه. لسوء الحظ، لقد صدمت لأنني مسحت الصورة على الفور في حالة عدم تصديق، أتمنى لو لم أفعل ذلك لأنني كان بإمكاني رفع دعوى قضائية ضده كمتحرش جنسي. كان هذا يسمى بالشيخ / الرجل شخصية الأب بالنسبة لي، استغرق الأمر مني 7 سنوات من العلاج حتى يومنا هذا لأتمكن من المرور بالحياة دون أن يؤثر علي بالطريقة التي دمر بها حياتي إلى الأبد.
يدعي هذا الرجل أنه زمن القطب مما يعني أعلى رتبة للشيخ أو الإنسان بعد النبي محمد. يجب إطاعة أوامره، وليس التفاوض، فهو يعرف القدر والمصير، وعدم اتباعه سيؤدي إلى الجحيم. لسوء الحظ هذا ما تعتقده عائلتي لأن هذا ما صوره لعائلتي منذ عام 2007.
أقنعني هذا الرجل منذ أن كان عمري 8 سنوات أنه من المفترض أن أتزوج من ابنه عن طريق التقصير. يدعي هذا الرجل أنه يعرف المصائر والمصائر ويجب أن نطيعه دون أن يكون لدينا رأي وإلا سنطرد من مجموعته (CULT) منذ عام 2015 أجبرني على بدء محادثات لمدة 3 سنوات من حياتي مع ابنه، وطلب مني عدم إخبار ابنه عن خطة زواجه لمدة 3 سنوات من حياتي بينما في نفس الوقت يتحدث معي بشكل غير لائق من خلال النصوص. فقط لغسل دماغه من قبل هذا الشخص. ليس ذلك فحسب ولكن لاكتشاف بعد 3 سنوات من خطته الرئيسية أن ابنه قد انخرط في شخصا آخر.
كنت في حيرة شديد، كيف يعرف الشيخ "صلاح" القدر، ويسيطر على حياتي من الذي أصادق الجامعة التي أذهب إليها كوني أحد الأشخاص المميزين (المجتبين) الذين تبعوه إلى من سأتزوجهم يغيرون هذا المصير لأن ابنه قرر ألا يفعل ذلك، كيف غير ابنه ذلك المصير الذي أقنعني والده أنه لا يوجد مخرج منه.
كانت هذه نقطة الانهيار بالنسبة لي، أنه مجرد متلاعب رئيسي، وكل ذلك ليس سوى كذبة. وفوق ذلك فهو متحرش جنسي ومشتهي جنسيا للأطفال. لن أكشف عن جميع الرسائل بيننا. ولكن فيما يلي بعض النصوص التي أرسلها لي
منذ أن كان عمري 7 سنوات، ليس أنا فقط ولكن عائلتي بأكملها وعائلتي الممتدة. لقد غزا هذا الرجل حياتي بعمق لدرجة أنه اتخذ خيارات حياتنا اليومية لمدة 21 عاما حتى خرجت من هذه الطائفة بعد الذهاب إلى العلاج من الصدمات الشديدة التي تسببت لي شخصيا. إنه ليس سوى متلاعب رئيسي، متحرش جنسي، ومع ذلك تستمر عائلاتي وأصدقائي في متابعته بإخلاص مع السماح له بحمل أطفالهم وأطفالهم الجدد.