معلومات تيك اوى فى عصر السرعة....- فاكرين عباره " يابو الريش، انشا الله تعيش"

من عادات أهل الريف وبعض أهل المدن.. ان الزوجين إذا لم يكن لهما أولاد وخلفوا طفل أو إذا كان أطفالهما بيموتوا صغيرين ... بيركبوا الطفل المولود حمارا ووجهه الى ذيل الحمار، ويزينوا رأسه بالريش.. وذلك بربط رأسه بمنديل ويرشقون فيه ريش الأوزة أو الديك الرومي، ثم يطفون به في حواري القرية، والأطفال حوله يصيحون " يابو الريش، انشا الله تعيش".. يرجون أن يمتنع عنه الموت... 

 

لقد شقشق الشوق شوقي، فشاق شوقي لكم، فهل شقشق الشوق شوقكم كشوق شوقي لشوقكم؟ وان شقشق الشوق شوقكم كشوقي، فشوقي أشق شوقا من شوقكم... ايه رأيكم..

 

ومن البلاغة أيضا في كلام العرب ألفاظ مثناه تحيل الكلمة الى شيئين بينهما جامع مشترك، ومن هذه الألفاظ ومعانيها الآتي:

1- الداران = الدنيا والآخرة.   

2- الجديدان = الليل والنهار.

3- الأصغران= القلب واللسان.  

4- الأبيضان = اللبن والماء.

5- القمران = الشمس والقمر.   

6- النقدان = الذهب والفضة.

7- الأعميان = السيل والقمر.    

8- الناعيان = الشيب والشيخوخة.

9- الأحمران= اللحم والخمر.    

10- الأصفران = الذهب والزعفران.

- أصل تسميه مدينة سمالوط:

 سمالوط هي إحدى مراكز محافظة المنيا في مصر، وهي تقع على بعد 25 كم شمال مدينة المنيا، وأصل التسمية هي كلمة "سومالوت"؛ وتعني المياه الضحلة، وسميت بهذا الاسم من قبل البحارة النوبيون الذين كانوا يمرون بالمنطقة في ذروة فيضان النيل... وتحور الأسم الى سمالوط.

 

لقب البيه او البيك او البك او الباي يستخدم فى بعض اللغات والبلدان مثل الالبانية ومعناها ذو شأن عظيم. والفارسية اتابك اى السيد.

 

 لقب عادة ما يطبق على زعماء القبائل بعد الثورة وكان يطلق على كبار الموظفين كمديري العموم وضباط الشرطة ووكلاء النيابة. ورغم أن أصل الكلمة فى العصر العثماني الا انها انتشرت الى يومنا هذا.

 

فى 8 يونيو 1866 صدر فرمان تغيير اسم حاكم مصر، حيث أصبح الوالى يلقب بالخديوي، وظل هذا اللقب سائدا حتى عام 1914. 

 

 لقب اختص به ولاة مصر العثمانية دون غيرهم من ولاة الدولة العثمانية، وحتى إعلان السلطنة المصرية فى أعقاب فرض الحماية البريطانية على مصر عام 1914.

 

ويعد منصب الخديوي أرفع مناصب الحكومة المصرية فى مصر العثمانية، ويخاطب صاحب هذا المنصب بلقب الصدارة العظمى "فخامتو".

 

أول من حمل هذا اللقب الخديوي إسماعيل، أما من قبله (من محمد على باشا إلى سعيد باشا فلم يحملوا هذا اللقب، بل كانوا ولاة ممتازين يحمل الواحد منهم لقب "والى مصر" أو "عزيز مصر")، وقد حمل إسماعيل باشا نفسه لقب "والى مصر" فى بداية حكمه، ولم ينل لقب "خديوي" إلا فى عام 1866، أي بعد بضع سنوات من توليه حكم مصر.

 

بمقتضى ذلك نال الخديوي إسماعيل حق توريث الخديوية إلى أكبر أبنائه الذكور، ومن هذا إلى أكبر أبنائه، وهكذا، أما قبل ذلك فكانت الولاية تنتقل من الوالى إلى أحد رجال أسرته، وكان للسلطان العثماني الحق المطلق فى اختيار من يريد؟

 

جاءت الكلمة عبر الفرنسية khédive وعبر التركية khidiv، ومن الفارسية خدیو khidiw أو أمير المشتق من "خُدا" khuda وتعنى السيد أو الأمير.

 

تتضارب التفسيرات لكلمة باشا التي جاءت من فترة الحكم العثماني ونستخدمها في حياتنا اليومي كلقب لرفع مكانة شخص أو تعظيمه...

 

لكن اخر ما يخطر على بال من يسمعها انها تحمل في طياتها اهانة واضحة لمن يحظى بهذا اللقب الذي كان يمنحه السلطان العثماني لمقربيه.

 

إن هذا اللقب اعتبر الأعلى في فترة ما بعد الحكم العثماني لمصر حيث كان يطلق على من يدير شؤون مصر “سلطانها”. 

 

لكن حقيقة الامر أن الأيوبيين هم أول من استخدم هذا اللفظ كمرتبة شرفية لمماليكهم وكان اللفظ يعني "حامل حذاء السلطان" وهو ما يعني ملازمته للسلطان وكثرة استعانة السلطان به، كما أن للكلمة اصلا من الفارسية من مصطلح باديشاه بمعنى اخر وهو خادم السيد الحاكم وفي كل الاحوال فإن ما جمع عن الرواية التاريخية الحقيقة لهذا اللقب يظهر أنه جاء في الاساس من الآستانة عاصمة الدولة العثمانية وتحديدا من الباب العالي مقر الحكم العثماني حينها. 

 

حيث كان السلطان يجلس على كرسي مرتفع وكان الاشخاص الذين يحظون برضاه يقتربون لمسافة مترين فقط من هذا الكرسي وبمحاذاة حذاء السلطان وحين يحصل ذلك كان يحصل الشخص على اللقب باشاه أو “القريب من حذاء السلطان”. 

 

وفي خلاصة ما نعرضه عليكم، يبقي لكم الحكم أنتم ايها القراء الاعزاء.

 

فهل ستطلقون هذا اللقب على من تريدون تعظيمه.

 

فأبتسم وقال: هي لوح من زجاج.. 

شفافة فترى داخلها...

ان مسحت عليه برفق زادت لمعته...

ترى فيه شيء من صورتك...

وكأنها تخفى صورتك داخلها في خجل...

وأن كسرته يوما، يصعب عليك جمع أشلائه...

وأن جمعتها لتلصقها، بانت ندوبه...

وفى كل مره تمرر يدك على الندب، ستجرح يدك...

هذه هي المرأه.. فلا تكسرها وحافظ عليها!!

واللى اللقاء في مقال جديد من معلومات خفيفة وسريعة.. تحياتي.