د. وسيم السيسي
إنه السؤال الذى يؤرقنى كثيرًا، هل نحن وحدنا فى هذا الكون؟. أقرأ ما لا يصدقه عقل من أناس مصدقين!.

١- جيمى كارتر: إذا نجحت سوف أكشف كل شىء عن الأطباق الطائرة لأنى شاهدت واحدًا منها من شرفة منزلى.

٢- كورت فالدهايم، سكرتير عام الأمم المتحدة سابقًا، عقد اجتماعًا ضم رائد الفضاء جوردون كوبر، د. ألان هينك.. إلخ. قال: موضوع الأطباق الطائرة أهم موضوع بعد حرب فيتنام.

٣- بروفيسور ألان هينك، أستاذ الطبيعة الفلكية فى الولايات المتحدة الأمريكية، استقال من مشروع الكتاب الأزرق لأن المخابرات كانت تطلب منهم تشويه شهادة الشاهد، وإيجاد تفسير مخالف يبدو معقولًا.

٤- لورد كلانكترى، أحد أعضاء مجلس اللوردات البريطانى، طالب الحكومة بأن تكف عن خداع شعبها وإعلان ما لديها من أسرار بخصوص الأطباق الطائرة.

٥- الأهرام فى ٢٥- ٧- ١٩٩٠ كتبت عن كائنات غريبة فى سماء لندن، إشارات ضوئية، أصوات غريبة، أشكال هندسية من أعواد حقول القمح، كأنها كلمات لغة غير معروفة. الدوائر الضوئية ٧٠ قدمًا. الأصوات، دمدمة قطار قادم من بعيد.

٦- حادثة روزويل: اعتراف القوات الجوية بأنها أمسكت طبقًا طائرًا به جثث لكائنات غريبة، ثم أنكرت ذلك فى اليوم التالى، يوليو ١٩٤٧.

٧- فليكس زيجل: عالِم روسى: الأطباق الطائرة حقيقة، وهى تحدٍّ خطير للعلم.

الأدلة المادية:
أ. دائرة المعارف البريطانية مجلد ١٨ ص ٨٥٥. حادثة البرازيل.. انفجار طبق طائر.. أجسام معدنية، ماغنيسيوم نقى جدًّا يصعب تصنيعه فى الأرض.

ب. حادث نيومكسيكو: وجدوا مادة تحت طبق طائر.. سبيكة من الزنك والحديد لا وجود لها فى خرائط السبائك فى العالم كله، ضد التآكل، صنعت مثلها أمريكا لتروس مكوك الفضاء التى كانت تتآكل، المصدر تيموثى جوود ص ٣٦٨ سرى فوق العادة above Top Secret

أدلة يصعب تكذيبها:
أ. المحاميان هنرى روث بلات، بيتر جيرستون، قضية ضد CIA، صدر الحكم فى ٢٠- ١٢- ١٩٧٨، «٨٩٠٠» وثيقة طى الكتمان.

ب. قضية ضد وكالة الأمن القومى رقم Bi٥٥٢ أقامها المحامى بيتر جيرستون، اعترف مدير الوكالة يوجين yates بأن لديه ٣٩ وثيقة عن الأطباق الطائرة، لم يعلن إلا عن واحدة منها للقاضية جيزل، التى قالت إن الوكالة لها كل الحق فى حجب هذه المعلومات لأنها تدمر مصالح الولايات المتحدة الأمريكية. المصدر: نفس الكتاب السابق ص٤١٣.

ج: حادثة إيران ١٩٧٩: مركبة فضائية عملاقة ظهرت فى سماء البلاد، شاهدها عمال الرادار، وزير الدفاع، طائرة استطلاع ميج ٢١، ميج ٢٣، الكاميرا لا تعمل. صاروخ جو جو Aim٩ لا يعمل، تعرضت الطائرة لمجال كهرومغناطيسى قوى، الطبق الطائر كان قطره تسعين مترًا، ذكر هذه الحادثة بالتفصيل أرثر كلارك، فى كتابه «عالم من الأسرار».

هناك أحداث تاريخية:

أ. كينث أرنولد ٢٤- ٦- ١٩٤٧ شاهد تسعة أطباق طائرة فوق جبل رايز.

ب. كابتن توماس مانتل أول شهيد للأطباق الطائرة فى ٧- ١- ١٩٤٨.

ج. مستشفى أدنبروك فى كمبردج.. المريضة شيرل فرايزر شاهدت طبقًا طائرًا، وكانت معها شاهدة عيان صديقتها، وعرفت من زوج أختها، الضابط فى إحدى القواعد الذرية، أن هذه الأطباق ظاهرة عادية بالنسبة لهم من كثرة ظهورها حول القواعد الذرية.

أخيرًا، فى إحصائية قادمة من ألمانيا، أن عدد الأجرام السماوية تفوق عدد حبات رمل سطح الكرة الأرضية!!. وليس من المعقول أننا وحدنا فى هذا الكون اللانهائى. البعض لا يصدق بعد اعتراف «ناسا» و«البنتاجون» بهذه الظواهر الجوية، ويرد على ذلك ساندرسن: كل جديد يمر بثلاث مراحل أ. مش ممكن. ب. محتمل. ج. إحنا عارفين كده من زمان!. كان تقرير المكتب العلمى «أوبنهايمر، أينشتاين»: نرجو عدم التعرض لهذه الكائنات «حين أراد وزير الدفاع شوب ضربها حين أحاطت بالبيت الأبيض» لأن كل ما لدينا من أسلحة، إنما هى لعب أطفال إذا قورنت بما يملكون!.
نقلا عن المصرى اليوم