ديڤيد ويصا
بكى الرب يسوع عند قبر لعازر ..
مع إنه هيقيمه من الموت بعدها بثواني (يو١١)
--
يقينك من تدخُّل الله في المستقبل ..
مينفعش يمنعك من التفاعل مع الحاضر ..
ولا يمنعك من التعاطف مع، والاتحاد ب، المكسورين ..
مهما كان عذرك أو حجّتك اللي بتحاول تخلّيها "روحيّة".
--
ودي من أرقى وأوضح صور الإنسانية ..
اللي الرب يسوع بيستردّنا ليها ..
واللي هي صورته، باعتباره الله المتجسّد!
واللي غيابها دليل أكيد على تغرّبنا عنه، وعنها!
ديڤيد ويصا