القس رويس الجاولي
من تك ٢٥: تك ٣٢
++++++++++
١+ مات ابراهيم عن عمر ١٧٥ سنة
وكان إسماعيل قد بلغ ٨٩ سنة
واسحق ٧٥ سنة وكل من يعقوب وعيسو سنهما ١٥ سنة.
وهو اول من قيل عنه انه أسلم الروح وانضم الى قومه
تك ٢٥: ٧- ١٠

وسكن إسحق عند بئر لحي رئي المكان الذي ترآي فيه الرب لهاجر اثناء هروبها من وجه سارة وهي بعد حبلى باسماعيل تك ١٦: ١٤ ، تك ٢٤: ٦٢ ، تك ٢٥: ١١

بدأ الكتاب بذكر اسماء نسل اسماعيل اولا لكونه الاكبر ثم ليتفرغ لاسحق ونسبه لانه ابن الموعد وسيأتي من نسله السيد المسيح.
تك ٢٥: ١٢- ١٩

ومن الملاحظ في اسماء اولاد إسماعيل يجدها ليست عربية البتة، فمن أين جاءوا بمقولة ان إسماعيل هو ابو العرب.
٢+ اسحق يتحرك بامر الله ويتغرب في جرار ويكرر نفس السيناريو الذي حدث لابيه في مصر وفي جرار أيضاً
تك ٢٦: ١- ١١

اول مرة تأتي الأرض بهذه البركة ( مئة ضعف ) فهي اشارة لعمل كلمة الله في أرض جيدة.
تك ٢٦: ١٣
وايضا لو ٨: ٨

واول حسد يذكر في الكتاب المقدس هو حسد الفلسطينيين لاسحق
تك ٢٦: ١٤

ارتبط اسحق بالبئر ( المعمودية) فحفر آبار ابيه وطمرها الفلسطينيون وحفر هو وعبيده أربعة آبار اخرى بخلاف بئر سبع والتي كان هو صاحب تسميتها ( شبعة )
تك ٢٦: ١٥- ٣٣

اما عيسو فلم يكتف ببيع بكوريته بل سعى لاغاظة أبيه وأمه بزواجه من حثيات كن سبب مرارة نفس لاسحق ورفقة.
تك ٢٦: ٣٤- ٣٥

٣+ بالايمان رفقة تنفذ وتكمل خطة الرب ووعده لها بان الكبير سيستعبد للصغير  تك ٢٥: ٢٣
 وتسعي لتصحيح ما كان سيقع فيه اسحق من منح البركة لعيسو وهو خرب القلب فقد باع بكوريته وتزوج من حثيات بخلاف المتبع في هذه العائلة سالكا مسلك إسماعيل عمه.
وبارك اسحق يعقوب وأكد على هذه البركة اكثر من مرة
تك ٢٧: ٢٨- ٢٩ ، ٣٤، ٢٨: ١

٤+ أراد عيسو ان يصحح خطأه فتزوج من محلة بنت عمه إسماعيل
تك ٢٨: ٦- ٩

اول تدشين بالزيت ( تدشين يعقوب الحجر الذي نام عليه بعد ان غير وضعه من افقي إلى رأسي ليكون علامة اتصال بينه وبين الله) وسمى المكان بيت ايل بعد ان كان اسمه لوز تك ٢٨: ١٨ - ١٩
اول نذر في الكتاب المقدس نذره بعقوب للرب في بيت ايل، فهل سيتممه في حينه ام سينشغل عنه ويذكره به الرب؟
تك ٢٨: ٢٠- ٢٢

٥+ تزوج يعقوب بليئة وراحيل في اسبوع واحد
تك ٢٩: ٢٧- ٣٠

انجبت المكروهة اربعة بنين منهم الكاهن والملك ولم يكن في نيتها ان تنجب اكثر من هؤلاء الاربعة فاكتفت بهم ( هذه المرة احمد الرب ...) وأما المحبوبه فكانت عاقرا
تك ٢٩: ٣١- ٣٥

٦+ كان يعقوب جافاً في رده على راحيل بل حمي غضبه عليها، عكس ما فعله ابيه اسحق تجاه رفقة أمه فقد صلي لاجلها وصلت هي لأجل نفسها
تك ٢٥: ٢٢
تك ٣٠: ٢

دان ونفتالي ابني يعقوب من بلهة جارية راحيل
تك ٣٠: ٥- ٨

جاد وأشير ابني يعقوب من زلفة جارية ليئة
تك ٣٠: ٩- ١٣

يساكر وزبولون ابني يعقوب من ليئة وأيضا ابنته الوحيدة دينة
تك ٣٠: ١٧- ٢١

وقد بلغ عدد اولاد ليئة ٦ بنين وبنت
راحيل تنجب يوسف
ويفكر يعقوب في الانصراف خاصة لأنه قد انتهت مدة الخدمة المتفق عليها بين لابان ويعقوب ( ١٤ سنة )
ونستنتج من هذ ان الفرق بين رأوبين ويوسف حوالي ١٤ سنة او أقل
تك ٣٠: ٢٢- ٢٧

اول ذكر للوحم في الكتاب المقدس
تك ٣٠: ٣٨

يعقوب يلجأ للمكر والحيلة لزيادة ثروته
تك ٣٠: ٣٧- ٤٣

٧+ الرب يأمر يعقوب بالعودة إلى أرض ميلاده
تك ٣١: ٣

ويذكره بنذره في بيت ايل تك ٣١: ١٣
اول سرقة في الكتاب المقدس
هي سرقة راحيل لاصنام أبيها تك ٣١: ١٩
+ حجر آخر في حياة يعقوب لكنه للرجم والفصل وهو جلعيد اوجلعاد وهو الكومة التي صارت شاهداً بين يعقوب ولابان
تك ٣١: ٤٥- ٤٩

٨+ ملائكة في طريق يعقوب ، لعله نوع من التذكير بنذره حيث انشغل يعقوب باشياء اخرى وهي مقابلة عيسو والعيش كعيشة المدن في شكيم
تك ٣٢: ١- ٢

+ يعقوب يحاف ولازال يلجأ للحيل البشرية
تك ٣٢: ٧- ٨

+ بداية العودة - صلاة يعقوب التي حولت مجرى حياته تك ٣٢: ٩- ١٢
+ مخاضة يبوق = حالياً (نهر الزرقا بالاردن )
تك ٣٢: ٢٢

+ مصارعة يعقوب للرب، جعلته إنسان جديد حتى ان الرب غير اسمه من يعقوب ، المتعقب للناس و المخادع الى إسرائيل المجاهد
تك ٣٢: ٢٤- ٢٨
+ لماذا تسأل عن إسمي
لانه عجيب ولم يكن احد يعرف اسم الرب حتى اعلنه لموسى
تك ٣٢: ٢٩
قض ١٣: ١٨
اش ٩: ٦

حقا انه لحالة من حالات ظهور الإبن الكلمة الاقنوم الثاني في الثالوث.